حلمت كأني ملاحق من شئ انا خائف منه فاختبأت فرأيت أمي فطعنتني بسكين في صدري فوقعت وسال الدم من صدري واجتمعو امامي أهلي فرحت انأديهم ولم يردو عليا كانت في عصابه مسيطرين على الناس الي موجوده والي ينحاش يرميه برجله وانا بغيت انحاش ولا يرميني ويوم اني نحشت ولا في بنت تمسكني عند الباب المخرج لان كانت بنت ثانيه تلحقها ويوم ومسكتني وتنخش ورا ظهري ولا هذيك تطعني بقلبي او صوب قلبي المهم بالصدر ودزيتهم وقمت اركض وهذاك الحرامي يرميني بس ماحاشتني طلقته ويوم وصلت صوب الجمرك وانقز الشبك وكان الشرطه بكل مكان بس محد يقدر يقوب صوبنا المهم نقزت الشبك ولا اشوف احمد اخوي وماجد يكلمون الشرطي عشان يقدرون يجوني ويوم جيت استانسو قمنا نركض كلنا وركبها جيب احمد ودوني الطبيب قمت من النوم معرق ومتوتر رأيت أن شخص قريب مني طعن بسكين في صدره وخرج دم كثير
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير الطعن في الصدر من خلال أفضل إجابة
الصدر
اتّساع الصدر وحسنه في المنام دليل للكافر على إسلامه، وهو للعاصي توبة
وانشراح للطاعة ويدل على تيسير العسير. وربما دلّ حسن الصدر على الإيثار. وربما دلّ الصدر على ما يكتمه فيه من علم أو مال أو هدى أو ضلالة. والصدر ضيف أو زوجة أو منصب. وضيق الصدر ضلالة. فإن رأى ذمي أن صدره ضيّق ناله خسران في ماله. وقيل: إن سعة الصدر سخاء وضيقه بخل. ومَن رأى: أن صدره تحول حجراً فإنه يكون قاسي القلب. وسعة الصدر أيضاً تدل على الظلم، والصدر مكان الهم والفرح، فمَن رأى صدره واسعاً نال سروراً، ومَن رأى صدره ضيقاً ناله ضيق وهم. وقيل: سعته للإسلام وضيقه للطغيان. وإذا رأى الكافر سعة صدره فإنه يسلم ويربح في تجارته. ومَن رأى وجعاً بصدره فقد أذنب وعوقب على ذنبه وقيل: إنه يسرف في غير طاعة اللّه تعالى. وإذا رأى الرجل في صدره نهدين فإنه يتزوج إذا كان عازبا، أو أنه يعشق فيفتضح أمره.
الصدر واتساعه: فيدله على العلم والحلم وصلاح الحال. وسعة القلب والصدر وضيقهما دال على ضد ذلك. وربما دل صدره على صندوقه وعلبته وكيسه، وكل ما يوعى فيه خير متاعه وأنفس ماله، لأنّ القلب فيه، والقلب محل سر كل عقد، وقيل أنّ ضيق الصدر يدل على البخل، وسعته تدل على السخاء.
ومن رأى أنه ينتف من صدره أو من قفاه شعرا فإن كان عنده أمانة يؤديها لصاحبها وقبل شعر العانة حصول ضرر، وأما إن رأت المرأة ذلك فهو محمود وقيل ان رأت المرأة أنه قطع فهو حصول هم وغم وضرر.
وقال الكرماني من رأى أن صدره ضيق فإنه ضيق الخلق لقوله تعالى " فلا يكن في صدرك حرج " وربما كان قوة المعاصي لقوله تعالى " ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا " .
وإن رآه متسعا فتعبيره ضد ذلك.
ومن رأى أنه نزع من صدره ما يكره مثله في اليقظة فإنه جيد صالح وربما دل على الصلح مع الأعداء وربما دل على الرفعة وحسن المآرب لقوله تعالى " ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين " .
وأما الصدر فيؤول على أوجه شريعة ودين وغير ذلك فمن رأى أن صدره متسع فإنه يدل على زيادة دينه وتقواه ومن رأى ضيقا في صدره فإنه يدل على نقصان دينه ومن رأى في صدره ما ينكر في اليقظة فليس بمحمود وإن رأى ما يحمد فهو محمود ومن رأى في صدره ما يؤلمه فإنه ينفق ماله في إسراف
ومن رأى أن أحدا معروفا يطعنه برمح إلى أن أثخنه جراحه فإنه يصيب مالا حراما فإن قطع الرمح لحما أو عضوا أو عصبا وصار بيد الفاعل فإنه يصيب من المفعول خيرا.
وقيل من رأى أنه طعن برمح فسال منه دم أو غيره فإنه يؤول بصحة الجسم وكثرة المال وإن كان غائبا رجع إلى أهله مسرورا هذا إذا لم ير للطعنة ألما ولا سال الدم على الأرض.