رأيت أبي بالمنام حيا كأنه لم يمت واول ما رأني ضحك واستبشر فرحت وظللت أبكي لغيابه عنا فأراني خيمة يقبع بها ثم بدأ يلوم اخوتي وغيرهم على بعض التصرفات ثم لاحطت مرض إبي ثدره أسود وبضهره ثقوب
ومن رأى أن صدره حار فإنه يرى من قومه منفعة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه