كنت أبحث عن الشخص يلي الذي أحبه في كل مكان و عندما رأيته اقتربت منه و أخبرته كل عام و أنت بخير ف ابتسم و قال لي شيئاً لم أفهمه و جلسنا بجانب بعضنا البعض
رأيت شخصا أحبه في الوكان يتجاهلني ويعاملني كما يعاملني فالواقع اي لايرد أن يكون معي وكان يتجاهلني ويتهرب مني
وقال بعض المعبرين أحب البكاء في النوم ما لم يكن فيه صراخ وقد جربت ذلك نيفا عن ألف مرة فلم أر منه إلا خيرا وفسحا مستمرا، وأما الضحك فإنه هم وغم فإن كان بقهقهة كان أزيد لقوله تعالى " فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا " .
شاهد فيديو التفسير الصحيح