كنت برفقة أمي و ابي و بدو بعتابي و عدم الرضا عن شيئ ما و عند سؤالي عن هذا الشيء لم يجيبو عنه و كان الجواب هو انني كنت أقوم بأشياء كانو يحبونني عند القيام بها و الآن لا
ومن رأى أنه يشرب شيئا أصله للدواء فإنه دواء، وإن كان أصله للضرر فلا خير فيه، وربما كان حصول مال بحصول مضرة وشرب ماء البطيخ يؤول على وجهين للضعيف شفاء ولغيره مختلف فيه فمنهم من قال انه مرض ومنهم من قال مال ومنفعة، وأما شرب الأدوية المسهلة فتقدمت في فصلها في الباب الثاني والعشرين، وأما شرب اللبن فإنه يأتي في بابه.
شاهد فيديو التفسير الصحيح