حلمت اني وجدت نفسي في اليمن في إحدى المدن اليمنية و إذ بي أتجول بشوارعها و أسواقها فبدأت أشعر بالجوع فدخلت إحدى الأفران و اشتريت خبز اسمر مائل إلى اللون الابيض و صرت أنظر داخل الدكان و إذ رأيت أطعمة متنوعة و كثيرة أطعمة يمنية و أنا لا أعرف شيء عنها ولا عن اليمن لأنني أول مرة أزورها لكنني لم اتناول من تلك الاطعمة كنت أنظر و استكشف بعدها خرجت و سلكت طريقا آخر و إذ بي بمنطقة متطرفة عن المدينة من الأعلى رأيت بحرا و هو بحر العرب حاليا شعرت بالرهبة و قلت بيني و بين نفسي معقول أني في اليمن و كنت قد رغبت مسبقا أن ازورها و اتعرف عليها لكنني احسست اني غريب نوعا ما فيها لكنني كنت سعيدا قلت لنفسي أني كيف ألجأ لهذا البلد و هو يي من الحروب كبلدي سوريا ، بعدها نزلت بمنحدر لكن الغريب انني عندما كنت في الأعلى و شاهدت بحر العرب و اردت النزول بتلك المنحدر لم يكن هناك جاية في المكان ف مشيت بالبداية بصعوبة و إذ بي أنزل بعدها بسهولة و بشكل طبيعي ، وصلت للأسفل و اذ بي أخرج قليلا عن المدينة في إحدى أطرافها فرأيت طفلين بدا لي بالبداية أنهما من ر و لكنهم طلعوا سوريين و سألتهم كيف يمكن أن أعود ل كراج الحافلات لانني اريد العودة إلى مدينة بالسعودية نسيت اسمها ف دلوني على كراج الحافلات ولكنني في طريقي إلى هناك رأيت بعض العوائل من أبناء بلدي سوريا و قلت بنفسي حتى اليمن التي تي حروب لجأنا إليها حزنت لكنني وأنا امشي رأيت طبيعة خلابة ما شاء الله انهار و ينابيع صافية و اشجار ، ثم انتهى بي الأمر ب ساحة فيها أناس فرأيت طفلة يبلغ عمرها 6 سنوات تقريبا كان جمالها عادي لكنها بدينة ما شاء الله نظرت اليها و صحيت من النوم عموما كنت مذهولا في الو سعيدا تحديدا عندما رأيت بحر العرب و طبيعة تلك البلاد الجميلة أتمنى لذلك الو شكرا
هل يختلف تعبير الرؤيا تبعاً لاختلاف بلاد الرائي؟
ج:نعم، يختلف التعبير تبعاً لاختلاف حال الرائي وهيئته كما ذكرنا، ويدخل في هذا صناعته، ومكانته، وديانته، وعمره...
والسؤال هنا عن البلد ومعرفته مهم في التعبير،
فالبلاد الحارة تختلف عن البلاد الباردة، والبلد البترولي الذي يعتمد على البترول، يختلف عن البلد الزراعي، والبلد الذي يعتمد عى مياه البحر وصيده يختلف عن البلد الذي يقع في الصحراء ويعتمد على صيد البر، والبلد ذو الطبيعة الجبلية يختلف عن البلد ذي الطبيعة المستوية..
فالبلد الصحراوية مثلاً رؤية الثلج لهم تعْبر بالرزق أو الخصب أو قدوم المطر.
ورؤية المزارع الخضراء لأهل البلد الزاعي قد تدل على البيع الوفير للمحاصيل، وسلامة المحصول من الآفات، وهي لغير أهل هذا البلد قد لا تكون بمثل هذا التعبير الدقيق بما يتعلق بالمحاصيل الزراعية. وهكذا،
وعادات البلد مهمة فلو رأى إنسانٌ في بلد أنه يمارس عادة بلده وهي مستنكرةُ عند المعبر فعلى المعبّر ألا يعجل ويسأل الرائي عن عاداته في بلده فربما هي حميدة في الوقت الذي يراها المعبر مستنكرة،
والعادات مرجعها إلى العرف السائد، وهو يختلف من بلد إلى آخر.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه