حلمت بزوجة إخي أنها موره يدها اليمني وموضعه في الجيب تبع الر، وكانت لابسه بنطلون وبلوزه عريانه بيضا، وكانت مبالغة ف المكياج في وجهها ، وكنت انا انصحها وهي كأنها لاتريد ان تسمعني. وكان شعرها منكوش وماسكه شعرها بشباصه ونازل
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير كسر السد اليمنى من خلال أفضل إجابة
السدر
هو في المنام امرأة كريمة مستورة. وشجرة السدر رجل كريم حسيب فاضل. ومن رأى هذه الشجرة فإن أمره يرتفع ويصيب ورعا وعلماً. ومن أكل السدر مرض مرضاً شديدا. ومن رأى أنه ارتقى شجرة السدر فإنه ينال غماً وشدة.
نزاعة السدادات
إذا حلمت برؤية السدادات، فإن ذلك يشير إلى عقل لا يقتنع، وعلى الحالم أن ينتبه إلى هذا الحلم كتحذير لكبح رغباته، لأنه من المحتمل أن تكون مرتكزة على أساس خطر، ويجب أن يستعمل قوة الإرادة ليتخلى عن النوايا المريضة.
نزل
إذا حلمت بنزل فإن هذا ينبئ أنك سوف تعاني من ورطة وفوضى في مشاريعك ومن المحتمل أن تغير مكان إقامتك.
إذا حلمت بنزل فهذا يعني ازدهاراً ومتعة إذا كان النزل مكيفاً وحسن الأثاث.
إذا كنت في نزل رخيص وسيئ الترتيب فإن هذا يعني نجاحاً هزيلاً، أو مهمات قاتلة أو رحلات تعيسة.
من رأى أنّ حاكماً أو مسلطاً قطع يمينه وبانت منه، فإنّه يحلف بالله عنده بيمين كاذبة، وأما اليد اليسرى إذا قطعها حاكم أو غيره وبانت منه، فهو موت أخ أو أخت، أو انقطاع ما بينه وبينهم. أو بينه وبين أخ مؤاخ غير ذي رحم. أو انقطاع شرِيك أو امرأة.
وأما الأصابع فقال ابن سيرين أصابع اليد اليمنى الخمس تدل على الصلاة الخمس فالابهام صلاة الصبح والسبابة صلاة الظهر والوسطى صلاة العصر والبنصر صلاة المغرب والخنصر صلاة العشاء وأما أصابع اليد اليسرى فتؤول بأولاد أخ.
كسر
الحلم بالكسور فأل سيئ. إذا حلمت بكسر أي من أعضائك فإن هذا يعني تدبيراً سيئاً وفشلاً محتملاً. إذا كسرت الأثاث فهذا يعني مشاجرات عائلية وحالة تشويش ذهني.
إذا كسرت نافذة فهذا يدل على فقدان واحد من الأهل. إذا رأيت حلقة مكسورة فإن ثورات خطيرة وصاخبة سوف تحل محل النظام كما تسبب عادة نزاعات الحسد.
وقال السالمي من رأى أن يده اليمنى قد شلت فإنه يظلم ضعيفا ويضرب بريئا وإن كانت شماله مات أخوه أو أخته، وقال بعض المعبرين انقباض الأصابع تدل على ترك المحارم، وأما أظفار الإنسان فإنها زينته وشجاعته وقوته وزيادة دينه ونقصانه، فمن رأى منها ما يشين أو يزين فتأويله في ذلك.
وقال جابر المغربي من رأى أنه كسر شيئا من أنواع الملاهي فإنه إصلاح حال والتجنب عن المعاصي والندامة من الأفعال الذميمة وكل شيء كان صالحاً للدين والدنيا فكسره مذموم وكل شيء كان بخلافه فكسره محمود، وقيل كسر ما يقوم به أبهة الملوك من الملاهي ليس بمحمود.
من رأى في يده كسرة خبز: يأكلها في طريق أو سوق، فقد بقي من عمره قليل. وإن كانت الكسرة رقيقة، فالأمر أعجلِ. وإن كان على مائدة أو طبق فهو رزق ومعيشة. فإن رأى أنّه يأكل على مائدة رغفاناً غلاظَاً، فهو طول عمره بعد أن لا يرى المائدة رفعت من بين يديه. فإن رفعت بعد فراغه. فقد نفد رزقه من ذلك الموضع أو ذلك البلد.
ومن رأى أنه كسر فرعا من شجرة فإنه يؤذي ولد ملك سواء كان بالقول أو بالفعل، وقيل كسر فرع الشجرة موت ولد الملك أو أحد أقربائه الأعيان بحيث يكون مقدار ذلك على مقدار الفرع.
وأما السدة وهي التي توضع بالجوامع والمدارس للمؤذنين فإنها تؤول بالخادم فمهما رؤي في ذلك من زين أو شين فإنه يعبر عليها وأرجلها تؤول بأفعاله فيعتبر ذلك من قوة وضعف.
ومن رأى أن قوسه انكسر فإنه يؤول بحصول مصيبة فيما يملك فإن أصلح كسره وعاد إلى ما كان عليه فإنه يؤول بذهاب شيء ثم يعود له وإن حصل فيه بعض خلل فالبعض يذهب والبعض يجده.
وحكي أن كسرى أنوشروان رأى كأنه يشرب الخمر في جام ذهب ومعه خنزير يشرب في جام فضة فقص رؤياه على بعض المعبرين فقال احتجز نساءك عن الخصيان والأغلمة واجمعهن وأدخلني عليهن ففعل ذلك ودعا به فدخل ومعه عود وقال لكسرى عر كل واحدة منهن ومرها فلترقص ففعل ذلك فوصلت نوبة الرقص إلى واحدة فقامت بعض حظاياه فقالت إنها جارية حيية فلا تأمرها بالرقص فقال لا بد أن تفعل مثل ما فعلت صواحباتها فلما عريت وجدت رجلا فقال أيها الملك هذا تأويل رؤياك وأما شربك الخمر فتمتعك بها والخنزير هو هذا الرجل ورؤيا الخنزير الوحشي رجل ذو قوة وغنى دون همة بلا خير ومنفعة ورؤيا الخنزير الإنسي رجل واسع القلب قبيح الفعال بلا دين ولا ديانة.
فإن رأى كأنّ يده تحولت يد كسرى: فإنّه يجري على يده ما جرى على أيدي الأكاسرة والجبابرة من الظلم والفساد ولا تحمد عاقبته. فإن رأى كأنّ يده تحولت كما كانت أولاً، فإنّه يتوب ويرجع إلى ربه جلَّ جلاله. وكل فرعون يراه الرجل في منامه فهو عدو الإسلام، وصلاح حاله يدل على فساد حال أهل الإسلام وإمامهم. وهذا أصل في الرؤيا مستمر، فإنَّ كل من رأى عدوه في منامه سيء الحال، كان تأويل رؤياه صلاح حاله هو. وكل من رأى عدوه حسن الحال كان تأويلها فساد. فإن رأى كأنّه تحول أحد فراعنة الدنيا، فإنّه ينال قوة وتضاهي سيرته سيرة ذلك الجبار، ويموت على شر. وكذلك إذا رأى كأنّ بعض أموات الجبابرة حي في بلد ظهرت سيرته في تلك البلد.