حلمت اني كنت في بلد امي وهي ف الحقيقه بعد المنصوره بكثير وكان ليا اصحاب هناك واخدين سكن طلابي مع اني ف الحقيقه معرفش حد هناك الا اقاربي وفجاه خرج الي وامي زعلانين مني فجريت وراهم وبنادي لقيت نفسي بدون حذاء فقابلت اصدقائي عطوني ولكن كان مقطوع فنظرت بجانبي لقيت حذاء ملكي ومفضل لي فارديته وذهب بحثا عنهم كنت شايفه خيالهم بعيد عني وسامعه صوتهم والجو ظالمه جدا َكان معايا كشاف المحمول ومشغلاه وفجاه لقيت نفسي ف مفترق طرق وببنهم بحر صغير فنزلت ف طريق فلقيت زي مزرعه جواميس مطلعين راسهم فخفت ووقعت ع الارض فمشيت ونا ع الارض فلقيت كبري صغير جدا بعد نهايه الطريق كبيري ببعديني من المياه للطريق الاساسي كنت خايفه منه جدا فلقيت رجل يقول لي لاتخافي قبل ماعدي الحذاء انقلع من رجلي ف كان مجموعه بنات واقفه خدوا مني وكانوا هيلبسوا ف رجل اخذه منهم وقال ليهم انا هاخذه لابني وحطه عشان ابنه فاخذته انا ومشيت عديت الكبري لقيت نفسي ف وسط ناس كتيره جدا فمشيت كلمت خالوا ف الفون سالني انتوا مشيتوا قولت مش عارفه بابا وكاما سابوني ومشيوا فزعق والشبكه قطعت فقفل وكلم امي وقالها متخفيش هي هتوصل لوحدها ونا كنت برن ع امي مش بيردوا عليا ونا ماشيه سالت خياط ملابس عايزه موقف قالي محطه لطنطا اهي قولته انا عايزه عربيه قالي مش هتلاقي قولتله ادخل ازاي للمحطه قالي لفي من الناحيه الثانيه معرفتش الف الطريق كان مسدود ف دخلت ف محطه وكانت ضلمه جدا ومكنتش هي المحطه كان زي مخزن للقطارات وكان هناك امراه ورجل عاملان حكيت ليهم ان الخياط يلاحقني واني عايزه اروح بلدي فجاه الخياط جاء ومعه بندقيه قتل المرأه والرجل ونا هربت لقيتني ف سوق والخياط ببجري ورايا لقيت امراه طيبه ذات خمار ابيض تبحث عن ملابس اطفال قولت ليها ع الي حصل قالتلي متخفيش هوصلك وركبك كمان ونا كل دا كنت بعيط جامد بدون صراح او لطم فوصلت المحطه وكان الرجل الخياط يلاحقني فشفت بنت واخده بالها من الي ببحصل فشغلت الخياط عشا اعدي وفي بنات كتير عملت كدا بس هو كان بيدور عليا انا فقط ووصلت المحطه وكان القطار امامي وهركب فعلا فاستيقظت ما معني هذا الالطويل
ومن رأى أنه مربوط من رجله فإنه إن كان في خير فإنه يستمر فيه، وإن كان في شر فإنه يستمر أيضاً ولا خير فيه للضعيف.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه