ذهبت انا وزميلي منصور من موقعنا فالعمل الى الحرم المكي فجاءه قابلنا المشرف عبدالله الحامضي فقال الشركه انهو عقدي
وانهدام الدار أو بعضها موت إنسان بها. وموت إنسان في الدار ولم تكن له هيئة الأموات من بكاء أو كفن أو نحوه. فإنّه انهدام بعض الدار، وكسر السفينة وهو فيها موت الولْد.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه