ذهبنا الى البحر او النهر من ثم وجدنا شلالين او شلالات صغيرات فكرنا بان الأمطار حين تجرف المواشي ومن ثم راينا قطعه متجمدة في جانب احدى الشلالات وكنت امي تكلمني عنها واتنزفز ولكن بضحك ليس شعور حقيقي من القهر من ثم ذاب الثلج و تحرك اللسان ورايته بعدها تخطيت الشلالات لأرى طريق العوده وجدت سهل ويسير ومن ثم تساقط ثلج قليل جداً جداً عرفته فذهبت اجمع أغراضنا واشيائنا
ذهبنا بالسيارة تقودها اختي الكبرى فمررنا ببقاله قريتنا القديمة قد اغلقت في الواقع بعد ماذهب العامل لبلده كمااظن وقلنا لا اختي تتوقف وترددت ثم اخيراً ذهبنا لها ونزل اخي ولا أتذكر هل قلنا احضر ما ام انا فكرت فيها بعقلي فقط ومن ثم أتى عامل البقاله واعطى من أفراد اسرتي ورقه نسيت مافيها ومن ثم أعطاني ورقه أيضاً قد نسيت مافيها اظنه حروف انجليزية للتعلم من ثم اخذها وقال لا هاذي الأصغر واظن أعطاني اخرى بعده بسياه ابي ركبنا للذهاب وكنت على الباب وانتظر يركبون بعده ذهبنا للبحر ام نهر لا ادري الا ان على حافته أكواخ وقد سعدنا واستغربنا لان منطقتنا ليس فيها بحر بعده أظن ان ابي قاد السياره قريب من الاكواخ وبعده نزلنا ورأينا شلالات صغيره وكنا فرحين وكما أظن تحدثنا ام انا فقط فكرت لا ادري ،عن ان السيول حين تجرف الخراف ونحوها تأتي بها الى هنا وبعده رأيت كأنه راس جليدي وكانت امي تريني إياه وهي تضحك وانا اشعر بالاستفزازليس القهر او الغضب إنما سلوك كأنه لأضحاك الوالده وَلَكِن
بضحك بعده يذوب ما حوله وتجرفه المياه واراه لسان خروف بعده أقوم لأرى طريق العوده وكما أظن واجتاز شلالاين صغيرات وارى ان الطريق سهله وسريعه وكأن الشلالات وبقيه داخل شي مسقوف لان عندنا اجتزت وصلت لباب ورايت ان الثلج الناعم يتساقط ولكنه قليل كان شي غريب لأننا في الحقيقه لم نعهده ورجعت لاهلي وبدأت اجمع الأغراض
وإن كان أنينه من وجع لسانه فإنه يدل على أنه كان يغتاب الخلق في الدنيا وقد جوزي على ذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه