رأيت جار وصديق ونلتقي معظم وقتنا في المسجد رأيت انه مات وعندما اخبروني بكيت عليه كثيرا واصريت ان ارى وجهه وعندما رفعت الكفن عن وجهه رأيت يده تتحرك ثم يستيقظ وانا اقول لمن حولي لم يمت والله انه حي ثم قام من على النعش وهو يلبس الزي الشعبي لبلادنا ثم مشينا معا وظلينا نتحدث مع العلم ان جاري هذا حافظ للقرآن ومحترم جدا وهو في الحقيقة لازال حي يرزق رأيت جار وصديق ونلتقي معظم وقتنا في المسجد رأيت انه مات وعندما اخبروني بكيت عليه كثيرا واصريت ان ارى وجهه وعندما رفعت الكفن عن وجهه رأيت يده تتحرك ثم يستيقظ وانا اقول لمن حولي لم يمت والله انه حي ثم قام من على النعش وهو يلبس الزي الشعبي لبلادنا ثم مشينا معا وظلينا نتحدث ،مع العلم أن جاري حافظ للقرآن الكريم كاملا وهو محترم جدا وهو في الحقيقة لا يزال حي يرزق
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير جار مازال حي انه بموت من خلال أفضل إجابة
جارية
هي في المنام تجارة لَمن ملكها، أو اشتراها، أو وُهبت له. فمَن دنا من جارية ليشتريها دنا إلى تجارة. والجارية أمور جارية في ما مضى أو في ما يُستقبل. ومَن رأى جارية مسلمة متزينة سمع خبراً سارا من حيث لا يحتسب. فإن كانت كافرة سمع خبراً ساراً مع خنى. فإن رأى جارية عابسة الوجه سمع خبرا موحشا. فإن رأى جارية هزيلة أصابه هم وفقر. فإن رأى جارية عارية خسر في تجارته وافتضح فيها. فإن رأى أنه أصاب بِكراً ملك ضيعة مغلة أو عمل بتجارة رابحة. والجارية خبر على قدر جمالها ولبسها وطيبها. فإن كانت مستورة فهو خبر مستور مع دين. وإن كانت متبرجة فإن الخبر مشهور. وإن كانت متنقبة فإن الخبر متلبس. وإن كانت سافرة فإنه خير يشيع. والناهد خبر مرجو.
إن تزوج بامرأة ميتة، ورأى أنها حية، وحولها إلى منزله، فإنه يعمل عملا يندم عليه، فإن وطئها وتلطخ من مائها. فإنه نادم من عمل في خسران وهم، وتحمد عاقبته، وينال خيرا بقدر ما أصابه من مائها آخر الأمر.
ومن رأى أن داره انهدمت أو بعضها فإنه يموت انسان بها أو يصيب صاحبها مصيبة كبيرة أو حادث شنيع، ورؤيا هدم الحصون والأبراج نقص في الدين وخلل في المعيشة، وهدم القناطر ارتكاب أمر شنيع يحصل منه الضرر لجماعة متكبرين، وربما كان فسادا في الدين، وقيل خراب البيت والحانوت وما أشبه ذلك نقصان مال وضلال في مهمات الدنيا.
وانهدام الدار أو بعضها موت إنسان بها. وموت إنسان في الدار ولم تكن له هيئة الأموات من بكاء أو كفن أو نحوه. فإنّه انهدام بعض الدار، وكسر السفينة وهو فيها موت الولْد.
والمقام الكريمٍ : وجماعة الإسلام. فمن رأى أنّه على منبرِ وهو يتكلم بكلام البر، فإنّه إن كان أهلا أصاب رفعة وسلطاناً، وإن لم يكن للمنبر أهلاَ اشتهر بالصلاح، ثم إن لم يكن للمنبر أهلاً ورأى كأنّه لم يتكلم عليه، أو يتكلم بالسوء، فإنه يدل علر أنّه يصلب، والمنبر قد شبه بالجذع. وإن رأى والٍ أو سلطان أنّه على منبر، فانكسر أو صرع عنه، أو أنزل عنه قهراً فإنّه يعزل ويزول ملكه إما بموت أو غيره، فإن لم يكن صاحب الرؤيا ذا ولاية ولا سلطان رجع تأويله إلى سميه أو إلى ذي سلطان من عشيرته.
ومن رأى أن جارية صبيحة الوجه تأتيه فإنه يصيب خيرا وإن كان له رزق عند السلطان أو من يقوم مقامه فإنه يأخذه، وإن كان له غائب فإنه يأتيه بخير وإن كانت قبيحة المنظر أتاه ما يكره.
القاضي المجهول في النوم هو الله تعالى. ومن رأى أنّه تحول قاضياً أو حكماً أو صالحاً أو عالماً، فإنه يصيب رفعة وذكراً حسناً وزهداً وعلماً. فإن لم يكن لذلك أهلاً، فإنّه يبتلي بأمر باطل، يقبل قوله فيما ابتلىِ به، كما يقبل قول القاضي فيما يحكم به. وقيل من رأى وجه القاضي مستبشراً طلقاً، فإنّه ينال بشراً وسروراً.
فإن رأى كأنّه يخطب بالموسم وليس بأهل الخطبة، ولا في أهل بيته من هو من أهلها، فإن تأويلها يرجع إلى سميه أو نظيره أو يناله بعضر البلاء، أو ينشر ذكره بالصلاح.
نادرة روى أن رجلا أتى بحرا ليشرب منه فظهر له حيوانا يمانعه ثم رأى أنه صار حيوانا ونزل ذلك البحر وصار كل من جاء ليشرب منه يناوله الماء فقص رؤياه على معبر فقال إن صدق رؤياك فإنك تسأل في رزق ملكا ويمانعك من ذلك إنسان يكون قريبا للملك وأمور الناس منوطه به وهو في نفسه كهيئة الحيوانات ثم تجري أسباب تفضى إلى أن توصلك إلى ذلك الملك مكان الرجل ويحصل للناس بك نفع فعن قليل خرجت الرؤيا كما عبرت واستدعا المعبر وأعلمه بذلك وأحسن إليه.
ومن رأى أنه في السماء، فإنه يأمر وينهي. وقيل أن السماء الدنيا وزارة، لأنها موضع القمر، والقمر وزير، والسماء الثانية أدب وعلم وفطنة ورياسة وكفاية، لأن السماء الثانية لعطارد. ومن رأى أنه في السماء الثالثة، فإنه ينال نعمة وسروراً وجواري وحلياً وحللاً فرشاً، ويستغني ويتنعم، لأن سيرة السماء الثالثة للزهرة. ومن رأى أنه في السماء الرابعة، نال ملكاً وسلطنة وهيبة، أو دخل في عمل ملك أو سلطان، لأن سيرة السماء الرابعة للشمس. فإن رأى أنه في الخامسة، فإنه ينال ولاية الشرط أو قتالاً أو حرباً أو صنعة مما ينسب إلى المريخ، لأن سيرة السماء الخامسة للمريخ، فإن رأى أنه في السماء السادسة، فإنه ينال خيراً من البيع والشراء، لأن سيرة السماء السادسة للمشتري، فإن رأى أنه في السماء السابعة، فإنه ينال عقاراً وأرضاً ووكالة وفلاحة وزراعة ودهقنة في جيش طويل، لأن سيرة السماء السابعة لزحل، فإن لم يكن صاحب الرؤيا لهذه المراتب أهلاً، فإن تأويلها لرئيسه أو لعقبه أو لنظيره أو لسميه