اخي رآني في حلمه اننا كنا نسير انا وهو وزوجاتنا في طريق ضيق مرتفع عن الارض ونرى تحتنا الجبال والقصور والبحور ويقول كنا سعيدين مع العلم اننا لسنا متزوجين
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير السير على جسر ضيق في الهو من خلال أفضل إجابة
ومن رأى أن ظالما حسنت سيرته فهو عزله عما هو فيه، وإن رأى أن ظلمه زاد تعديه إلى أن بلغ زيادة المبلغ فإنه انتهاء أمر ويكون على شرف النوال وإن رأى أنه هو ظالم فيؤول على ثلاثة أوجه ظلم النفس وظلم الغير وقصور الهمة عن المصالح.
الخروج من الأبواب الضيقة: بشارة بالنجاة والسلامة، لمن لا ذنب له من الصغار، ولأهل الخير من الكبار. وفي المرضى دالة على الموت والخلاص مت الدنيا والراحة. ولمن كان سالماً دالة على المرض، لأنّ السلامة لا يسر بها إلا من فقدها.
وقال ابن سيرين: من رأى أنه يسوق السحاب في الهواء يدل على أنه يصاحب العلماء والحكماء وإن رأى هذه الرؤيا ملك أو من يقوم مقامه يدل على إرسال الرسل وأصحاب الأخبار في ولايته.
سير
إذا سرت في مجرى ماء ضحل فهذا يعني الحزن الشديد على مصاعب العمل والرزق كما أن سوء التفاهم سيؤدي إلى البرود في العلاقات.
إذا سرت في مكان بهيج فسوف يكون الحظ إلى جانبك وسوف تمتلك الجاه والثروة.
إذا سرت في الليل فهذا يعني مغامرات وسعياً للحصول على الرضى والسلام.
إذا رأت امرأة أنها سارت مسرعة في حلمها فهذا يعني أنها سترث بعض الأملاك وستحظى بشخص مرموق.
الهواء
من رأى في المنام أنه قائم في الهواء بين السماء والأرض نال عزاً من سلطان وقدرة. ومن رأى أنه يمشي في الهواء عرضاً نال عزاً عظيماً ومالاً حلالاً، وإلاّ فإنه يسافر. ومن سقط من الهواء فإنه ييأس من أمر يقصده ويؤمله. وقيل: من سقط من الهواء وكان مهموماً فرج الله همه. والهواء الصافي دليل خير لمن أراد السفر. ويعبَّر الهواء بهوى النفس، فمن عصى هواه كان من أهل الجنة، ومن اتّبع هواه فإن مفرط في أمور دينه، لقوله تعالى: (واتبع هواه، وكان أمره فرطاً)، ومن رأى أنه جالس على الهواء فإنه على هوى في دينه وغرور في أمره. والطيران في الهواء دال على السفر. انظر أيضاً الريح.
الهواء: ربما دل على اسمه. فمن رأى نفسه فيه قائماً أو جالساً أو ساعياً، فيكون على هوى من دينه، أو في غرر من دنياه، وروحه في المشي الذي يدم عليه عمله في الهواء أو حالة في اليقظة، وآماله فإن كان في بدعه، فهو بدعته، وإن كان سلطان كافر، فسد معه دينه، وإلا خيف على روحه معه، فإن كان في سفينة البحر، خيف عليه العطب. وإن كان في سفر، ناله فيه خوف. وإن كان مريضاً أشرف على الهلاك، وإن سقط من مكانه، عطب في حاله وهوى في أعماله، لقوله تعالى: " أو تَهْوِي بهِ الريحُ في مكانٍ سَحِيق " فإن مات في سقطته، كان ذلك أعلى بلوغ غاية ما يدل عليه من يموت، أو بدعة أو قتل أو نحو ذلك. وأما أن يبني الهواء بنياناً، أو يضرب فيه فسطاطاً، أو يركب فيه دابة أو عجلة، فإن كان مريضاً مات، أوعنده مريض مات، وذلك نعشه وقبره، فإن كان أخضر اللون، كان شهيد وإن رأى ذلك سلطان أو أمير أو حاكم، عزل على عمله، أو زال عن سلطانه بموت أو حياة، وإن رأى ذلك من عقد نكاحاً أو بني بأهله، فهو في غرر معها، وفي غير أمان منها، وإن رأى ذلك من هو في البحر، عطبت سفينته، أو أسره عدوه، أو أشرف على الهلاك من أحد الأمرين. وقد يدل ذلك على عمل فاسد عمله على غير علم،ولا سنة، إذا لم يكن بناه على أساس، ولا كان سرادقه أو فسطاطه على قرار.
وأما الطيران في الهواء، فدال على السفر في البحر، أو في البر. فإن كان ذلك بجناحِ، فهو أقوى لصاحبه وأسلم له وأظهر، فقد يكون جناحه مالاً ينهض به، سلطاناً يسافر في كنفه وتحت جناحه.
وكذلك السباحة في الهواء، وقد يدل أيضاً إذا كان بغير جناح، على التغرير فيما يدخل فيه من جهاد أو حسبة أو سفر فيِ غير أوان السفر، في بر أو بحر، ومن رأى طار عرضاً في السماء، سافر سفراً بعيداً أو نال شرفاً.
وأما الوثب، فدال على النقلة مما هو فيه إلى غيره، أما من سوق إلى غيره، من دار إلى محلة، أو من عمل إلى خلافه، على قدر المكانين، فإن وثب من مسجد إلى سوق، آثر الدنيا على الآخرة، وإن كان من سوق إلى مسجد، فضدّ ذلك وقد يترقى الطيران في الهواء لمن يكثر من الأماني والآمال، فيكون أضغاثاً. ومن وثب مكان إلى مكان، تحول من حال إلى حال. والوثب البعيد سفر طويل، فإن اعتمد وثبه على عصا، اعتمد على رجل قوي.
وأما ألوان الهواء، فإن اسودت عين الرائي حتى لم ير السماء، فإن كانت الرؤيا خاصته أظلم ما بينه وبين من فوقه من الرؤساء، فإن لم يخصه برئيس، عمي بصره وحجب من نور الهدى نظره، فإن كانت الرؤيا للعالم وكانوا يستغيثون في المنام أو يبكون أو يتضرعون، نزلت بهم شدة على قدر الظلمة، إما فتنة أو غمة أو جدب وقحط. وكذلك إحمرار، والعرب تقول لسنة الجدب: سنة غبراء، لتصاعد الغبار إلىِ من شدة الجدب، فيكون الهواء في عين الجائع، ويتخايل له أن فيه دخاناً، فكيف إن كان الذي أظلم الهواء منه دخاناً، فإنه عذاب من جدب أو غيره، وأما الضباب فالتباس وفتنة وحيرة تغشى الناس.
ما اوصاف الرسول صلي الله علية وسلم التي جاءت في السيرة , والتي ان رأيتها في المنام أعرف من خلالها أنني رأيتة حقيقة . . ؟
لقد أحببت أن أكتب أوصافه ، فإذا ما رأى أحد منكم رؤيا في الرسول صلى الله عليه وسلم فليقارن ما رأى بالأوصاف ، فإن تطابقت ؛ فقد رآه ، وحينها فليفرح وليستبشر ، وإن لم تتطابق ، فيكون لم يره ، وحينها تكون الرؤيا رؤيا تأويل ، وعلى حسب حال الرائي ، وقد وردت صفته في عدة أحاديث ، ومنها : حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، قال : لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم بالطويل ولا بالقصير ، َشْثنَ الكفين والقدمين – أي غليظ وخشن الأصابع- ضخم الرأس ، ضخم الكرادِيس – أي العظام والكردوس كل عظم تام ضخم – طويل المَسْرُبةِ – أي الشعر الذي بين الصدر والسرة - ، إذا مشى تكفَّا تكفِّياً ، كأنما ينحطُّ من َصَببٍ ، لم أر قبله ولا بعده مثله صلى الله عليه وسلم . قال الترمذي : هذا حديث حسن صحيح . وسأل رجل البراء : أكان وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل السيف ؟ قال : لا ، مثل القمر. وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه في وصف آخر : ليس بالطويل المُمَّغِط ، ولا بالقصير المُتردِّد ، وكان َرْبعة من القوم ، ولم يكن بالجَعْد الَقطط ، ولا بالسَّبط ، كان جَعْداً َرِجلا ، ولم يكن بالمطَّهِم ، ولا بالمََُكلثم ، وكان في الوجه تدويرٌ أبيضُ مُشْربٌ ، أدْعَجُ العينين ، أهدبُ الأشفار ، جليل المُشاش والكتد ، أجرد ذو مسْربة ، شثن الكفين والقدمين ، إذا مشى تقلَّع كأنما يمشي في َصَبب ، وإذا التفت ، التفت معا ، بين كتفيه خاتم النبوة وهو خاتم النبيين ، أجود الناس كفا ، وأشرحهم صدرا ، وأصدق الناس لهجة ، وألينهم عريكة ، وأكرمهم عِشرةً ، من رآه بديهة هابه ، ومن خالطه معرفة أحبه ، يقول ناعته لم أر قبله ولا بعده مثله صلى الله عليه وسلم . شرح غريب الحديث : الممغط : الذاهب طولا المتردد : الداخل بعضه في بعض قصرا القطط : الشديد الجعودة المطهم : البادن الكثير اللحم المكلثم :المدور الوجه المشرب : الذي في بياضه حمرة الأدعج : الشديد سواد العين الأهدب : الطويل الأشفار الكتد : مجتمع الكتفين وهو الكاهل المسربة : هو الشعر الدقيق الذي كأنه قضيب من الصدر إلى السرة الشثن : الغليظ الأصابع من الكفين والقدمين التقلع : أن يمشي بقوة جليل المشاش : رؤوس المناكب قالت عائشة عنه : ما كان رسول الله يسرد سردكم هذا ولكنه كان يتكلم بكلام يبينه ، فصل يحفظه من جاس إليه . وقال عنه عبد الله بن الحارث : ما كان ضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا تبسما . وعن جابر بن سمرة قال : كان في ساقي رسول الله صلى الله عليه وسلم حُمُوشة ، وكان لا يضحك إلا تبسما ، وكنت إذا نظرت إليه قلت أكحل العينين ، وليس بأكحل . وعنه قال : كان صلى الله عليه وسلم ضليع الفم أشكل العينين منهوس العقب . شرح غريب الحديث : أشكل العينين : طويل شق العين منهوس العقب : قليل اللحم ،،،،،نقلا عن سنن الترمذي ، كتاب المناقب
الخطام: زينة. والهودج: امرأة، لأنّها من مراكب النساء. ومن رأى أنّه ملجم بلجام، فإنّه يكف عن الذنوب. وروي في الحديث التقي ملجم، وقال الشاعر:
إنّما السالم من أل ... جم فاه بلجام
هذة المسألة من المسائل التي حصل فيها خطأ كبير; فأكثر الناس يشاهد أن الكثير ينسب أشهر الكتب في الأحلام للامام محمد بن سيرين , بينما الصحيح أن هذا الكلام غير صحيح .
لكن من أين أتي هذا الكتاب اذا ؟ وما الصحيح في هذة المسالة ؟
فاقول : لا يصح نسبة اي كتاب في تفسير الرؤيا , مثل : " تعبير الرؤيا " , أو "منتخب الكلام في تفسير الأحلام" , أو غيرهما لة , وقد ثبت أن ابن سيرين قال : لو كنت متخذا كتابا لا تخذت رسائل النبي صلي الله علية وسلم .يعني أنة لم يتخذ كتابا أصلا .
ودليل اخر : أن الكتاب المنسوب لة فية كثير من المنقولات عمن هو بعد الامام محمد بن سيرين المتوفي سنة : 110 ة , مثل : أبو سعيد الواعظ وغيرة , وجميع من ترجم لابن سيرين من المتقدمين لم يذكر أنة ألف , لا في التعبير ,ولا في غيرة , بل قالوا أنة قد ورد عنة في ذلك أمورا منها من يروون عنة بالاسناد , كما فعل الامام البخاري في الصحيح .
وممن نسبة لة بالخطأ : ابن النديم في "الفهرست"ص439 , والخلال في "طبقات المعبرين" , وابن شاهين في الاشارات ص 24 , ولكنهم لم يذكروا علي صحة نسبة الكتاب لة دليلا صحيحا , وقد تتساءلون هنا : لمن الكتاب المشهور نسبتة لابن سيرين اذا ؟
أقول : هو كما قالة أكثر من واحد من المحققين لأبي سعيد الواعظ ,وممن قال بهذا العالم مشهور بن حسن في كتابة "كتب حذر منها العلماء" ج 2 , ص 275 الي 284 .
جسر للمشاة
إذا حلمت أنك تعبر جسراً للمشاة فوق جدول من الماء الصافي فإن هذا يعني وظيفة سارة وربحاً.
إذا كان الماء كثيفاً وموحلاً فإن هذا يعني خسارة وإزعاجاً مؤقتاً. ويعني هذا الحلم بالنسبة للمرأة زوجاً محباً للشجار أو زوجاً ذا مزاج لطيف وعادات منتظمة وهذا يتوقف على كون الماء موحلاً أو صافياً. أما الوقوع من جسر للمشاة في ماء صاف فيعني ترملاً قصير الأمد ينتهي إلى زواج حسن. إذا لم يكن الماء صافياً فإن ذلك يعني دلائل قائمة.
قال ابن سيرين النداء وسماعه هم وغم في ذلك المكان الذي حصل فيه النداء، وإن سمع أحد نداء مجهولا في مكان مجهول ولم يجبه فإنه يدل على موته، وإن اجابه دل على ضعفه ومن سمع نداء فيه بكاء أو ما اشبه ذلك فإنه حصول فرح وسرور.
وقال ابن سيرين من رأى أنه يأكل بطيخا فإنه يخرج من الغم وإن كان في الحبس فإنه يطلق لقوله تعالى فابعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة فلينظر أيها أزكى طعاما فليأتكم برزق منه قال المفسرون هو البطيخ من أي نوع كان سواء كان أخضر أو أصفر وقيل البطيخ الأخضر يؤول برجل ثقيل الروح بارد الهمة ليس له بهاء في أعين الناس.
وقال جابر المغربي من رأى أنه قعد في هودج بواسطة بعض الأكابر فإنه يدل على الاتصال برجل وقال الكرماني من رأى على بابه هودجا أو في داره وكان عنده مريض فإنه يموت وكذلك المحار.
والهباء يؤول على أوجه قال ابن سيرين الهباء يؤول بالباطل من الكلام والفعل الذي لا يكون فيه وقال جابر المغربي من رأى هباء في الهواء إن كان أحمر فإنه يدل على الخصومة والفتنة وسفك الدم في ذلك المكان وإن كان أصفر يدل على المرض وإن كان أسود يدل على الحزن والمصيبة وإن كان أبيض يكون ما ذكر أقل وأسهل.
ومن رأى أنه جالس على الهواء فإنه على هوى من دينه وغرور من أمره ومن رأى أنه ينظر في سراب فإنه كلام باطل يبلغه أو هو مقيم على أمر باطل وكذلك الهباء في التأويل لا خير فيه
جسر
إذا رأيت جسراً طويلاً متهدماً ويميل إلى السواد بغموض فسوف تخيم الكآبة بسبب فقدان أعز ممتلكاتك وسوف تنهال عليك أوضاع محزنة. بالنسبة للشباب والعشاق فإن أعز ما في قلوبهم من أمان سوف تمنى بخيبة أمل كأن يكون المحبوب دون مستوى أحلامك.
إذا عبرت الجسر بأمان فإن هذا يعني انتصارا أخيراً على الصعوبات، على الرغم من أن الوسائل لا تكاد تبدو مأمونة العواقب عند استعمالها. ويعني أي تأخير أو عائق أن مصيبة ستحل.
إذا رأيت جسراً ينهار أمامك فخذ حذرك من المعجبين المحتالين والمزيفين.
إذا كانت المياه صافية فهذا يعني الغنى. سوف تعاني من نتائج محزنة لأفضل جهودك إذا نظرت إلى أو اتصلت بالمياه الموحلة أو العكرة في أحلامك.
وقال ابن سيرين إذا كان عدد الدنانير خمسة فإنه يدل على فعل شيء يكون مقبولا وإذا كان معه دينار واحد بحث لا يكون كبيرا ولا صغيرا فإنه يؤول بدار صغيرة حسنة وإذا كان معه مائة دينار أو ألف دينار فإنه يؤول بحصول علم الاختبار لكن ان كان العدد زوجا لا فردا.
جاءت إليه امرأة أخرى وهو يتغذي فقالت يا أبا بكر إني رأيت رؤيا فقال لها تقصين أو تتركين حتى آكل فقالت أتركك تأكل ثم قال قصي علي فقالت رأيت القمر دخل في الثريا فناداني مناد من خلفي قصي عليه فتقلصت يده من طعامه وقال ويلك كيف رأيتي فأعادت عليه فتغير لونه وقام وقد أخذه بطنه فقالت أخته مالك فقال زعمت هذه المرأة أني ميت إلى سبعة أيام فدفن في السابع رحمه الله
وسئل ابن سيرين عن رؤيا الحديد فقال وأما الحديد فمعموله خادم وغير معموله متاع الدنيا بقدر ذلك وطول العمر ومن رأى أنه يحفر حديدا أو يستخرجه من الحجر فإنه يحصل له مشقة لقوله تعالى قل كونوا حجارة أو حديدا الآية.
وحكي عن أبي خلدة أنه قال حضرت عند محمد بن سيرين وإذا برجل أقبل فقال له إني رأيت أني أشرب من أنبوبة وهي برأسين أشرب من الواحدة ماء حلوا ومن الأخرى مرا مالحا فقال له ابن سيرين لك امرأة ولها أخت فأنت تستعملها فتب وارجع إلى الله عز وجل.
قيل إن رجلا أتى ابن سيرين: فقال رأيت كأني أمشي بنعلين فانقطع شسع أحدهما فتركتها ومضيت على حالتي فقال ألك أخ غائب قال نعم قال أخرجتما إلى أرض فتركته هناك ورجعت قال نعم فاسترجع ابن سيرين وقال ما أرى أخاك الا وقد فارق الدنيا فورد نعيه عن قريب.)
ومن رأى أنه جالس على الهواء فإنه على هوى من دينه وغرور من أمره ومن رأى أنه ينظر في سراب فإنه كلام باطل يبلغه أو هو مقيم على أمر باطل وكذلك الهباء في التأويل لا خير فيه
جاءت إليه امرأة فقالت إني رأيت في حجرتي لؤلؤتين إحداهما أعظم من الأخرى فسألتني أختي إحدى اللؤلؤتين فأعطيتها الصغرى فقال هذه امرأة تعلمت سورتين من القرآن إحداهما أطول من الأخرى قالت المرأة صدقت قد كنت تعلمت البقرة وآل عمران فسألتني أختي تعليمهما فعملتها آل عمران
وقال ابن سيرين من رأى أنه قطع قطعة من شجر بمنشار فإنه يؤول بمفارقته لرجل تنسب تلك الشجرة له ويؤذيه ومن رأى أنه ينشر أحدا من أقربائه بمنشار فإنه يؤزق نظيره من القرابة.
أما معنى الأحلام المشابهة لرؤية السير على جسر ضيق في الهو في المنام فيؤول إلى التالي