حلمت انني أودّ عبور جسر مشكل من تراب وحجارة وبرميلين وكان معي طفلً صغير وعندما كنت أودّ ان اعبر الجسر كنت اشعر ان البرميل يتحرك وانا كنت ابكي كثيراً وأقول انني لا أستطيع العبور وابني معي وكان هناك رجل يعبر الجسر من الضفة الآخرة ساعدنا ولكن كان يحملنا وينزلنا حتى انقذنا ان وهذا الطفل .وانا في الحقيقة حامل واخاف على جنيني لان حملي مضطرب بعض الشي
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير عبور جسر من الحجارة الترا من خلال أفضل إجابة
حجارة منصوبة على حافة الطريق
إذا حلمت أنك تخطو فوق حجارة منصوبة على حافة الطريق فهذا يعني ارتقاءك السريع في العمل، وسوف ينظر العامة والأصدقاء إليك باحترام كبير.
إذا حلم العشاق أنهم يخطون فوق حجارة منصوبة على حافة الطريق فهذا يعني زواجاً مبكراً يتبعه انسجام بين الزوجين، ولكن إذا سقطت في الحلم عن تلك الحجارة فسوف يعاكسك الحظ.
يشيع بين الناس في مثل هذه الأيام من كل سنة بعض الأخبار عن تحديد ليلة القدر، وأنها بليلة كذا أو ليلة كذا، وقد أشيع العام الماضي عني أني حددت ليلة القدر في ليلة خمس وعشرين، وإبراء للذمة أحب أن أوضح التالي:
سؤال / هل من المصلحة تحديد ليلة القدر ؟ وما حكم ما يفعله البعض من الإخبار بها أو تحديدها - بناءً على الرؤى - وبدعوى الحث على قيامها، أو الاجتهاد فيها ؟
أجيب على هذا السؤال من خلال النقاط التالية:
1/ تعبير الرؤى يقوم على الظن ولا يقوم على القطع، كما أني أحذر من إدخال الرؤى في جانب العبادات، فالدين قد كمل.
2/ أننا نقر بأن رؤيا المؤمن حق، وأنها جزء من أجزاء النبوة، ونحن أيضا مع التبشير بالخير بدليل: قول النبي[لم يبق من النبوة إلا المبشرات. قالوا: وما المبشرات ؟ قال الرؤيا الصالحة يراها المؤمن أو ترى له ] ولكن قد تكذب رؤيا المؤمن أيضا، ولا مرجع له العصمة اليوم يقطع بهذا أو بهذا.
3/ أن صدر هذه الأمة أفضل أقوالا وأفضل أعمالا من آخرها، وكانوا يحيون الشهر بأكمله، ولن تصلح هذه الأمة إلا بما صلح بت أولها.
4/ أن الرسول صلى الله عليه وسلم ، لم يُخبر الصحابة بليلة مُعينة ، وإنما أخبر أنها في العشر الأواخر ، أو السبع الأواخر ، وهذا قاله بعد أن علم بأن رجالا من أصحابه رضي الله عنهم أُروا ليلة القدر في المنام، فقال كما في الحديث الذي رواه البخاري في صحيحه :
[ أرى رؤياكم قد تواطأت – أي توافقت – في السبع الأواخر ، فمن كان مُتحِّريها فليتحرَّها في السبع الأواخر ] .
وهذه القضية كانت من الأمور المهمة التي اشتغل بها الصحابة رضي الله عنهم ، حتى ورد أنهم كانوا يعتكفون في العشر الأوسط طلباً لها، وهذا قبل أن يحددها النبي بالعشر الأواخر.
5/ أُري الرسول صلى الله عليه وسلم ليلة القدر ، وخرج ليخبر الصحابة بها ، ثم أُنسيها ، وأخبر أنه رأى في المنام أنه يسجد في ماء وطين ، فجاءت سحابة فمطرت حتى سال سقف المسجد – وكان من جريد النخل – وأقيمت الصلاة ، قال الراوي : فرأيت الرسول صلى الله عليه وسلم يسجد في الماء والطين ، حتى رأيت أثر الطين في جبهته ، وهذا تصديق لرؤياه صلى الله عليه وسلم ، فانصرف من صلاة الصبح ووجهه مُمتلئ طينا وماءً.
6/ جاء في الصحيح أنه صلى الله عليه وسلم قال: [ خرجت لأخبركم بليلة القدر، فتلاحى – أي تخاصم وتجادل – فلان وفلان، فرُفِعَتْ، وعسى أن يكون خيرا لكم.......] الحديث.
وقد استنبط السبكي الكبير من هذه القصة ، كما جاء في فتح الباري/ 4/286 : استحباب كتمان ليلة القدر لمن رآها. وذلك أن الله قدَّر لنبيه أنه لم يخبر بها . والخير كله فيما قُدِّر له ، فيستحب اتباعه في ذلك .
7/ معنى قوله صلى الله عليه وسلم: [ عسى أن يكون خيرا لكم ]: أن ليلة القدر لو عُيّنت في ليلة بعينها حصل الاقتصار عليها ففاتت العبادة في غيرها، وهذا حصل ويحصل من كثير من الناس، حتى أن هناك بعضا يقوم الليلة التي يشاع أنها ليلة القدر، ويترك ما سواها، وهذا خطأ كبير - كما بيناه سابقا - .
8/ من الأفضل للمسلمين عدم تناقل مثل هذه الأخبار عن تحديد ليلة القدر ، أو نشر بعض أقوال المعبرين عنها، على أنها ليلة كذا وكذا من الشهر، لما ثبت من النقول الصحيحة، من أن إخفاءها كان لحكمة وفيه خير للأمة ، والخير في اتباع ما جاء عن الرسول صلى الله عليه وسلم.
9/ المطلوب من المسلمين بعامة الاجتهاد والعبادة والعمل في هذا الشهر كله ، والعشر الأخير منه بخاصة ، وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم كما جاء في حديث عائشة : [ إذا دخل العشر شدَّ مِئْزرهُ ، وأحيا ليله ، وأيقظ أهله ] ، وفي هذا إشارة إلى الحث على تجويد الخاتمة ، ختم الله لنا بخير ، آمين يا رب العالمين .. والله أعلم .
جسر
إذا رأيت جسراً طويلاً متهدماً ويميل إلى السواد بغموض فسوف تخيم الكآبة بسبب فقدان أعز ممتلكاتك وسوف تنهال عليك أوضاع محزنة. بالنسبة للشباب والعشاق فإن أعز ما في قلوبهم من أمان سوف تمنى بخيبة أمل كأن يكون المحبوب دون مستوى أحلامك.
إذا عبرت الجسر بأمان فإن هذا يعني انتصارا أخيراً على الصعوبات، على الرغم من أن الوسائل لا تكاد تبدو مأمونة العواقب عند استعمالها. ويعني أي تأخير أو عائق أن مصيبة ستحل.
إذا رأيت جسراً ينهار أمامك فخذ حذرك من المعجبين المحتالين والمزيفين.
إذا كانت المياه صافية فهذا يعني الغنى. سوف تعاني من نتائج محزنة لأفضل جهودك إذا نظرت إلى أو اتصلت بالمياه الموحلة أو العكرة في أحلامك.
التراب: يدل على الناس، الأرض، وبه قوام معاش الخلق، والعرب تقول: أترب الرجل، إذا استغنى. وربما دل على الفقر والميتة والقبر، لأنّه فراش الموتى. والعرب تقول: ترب الرجل، إذا افتقر. وقال تعالى: " أوْ مِسْكيناً ذا مَتْرَبة " فمن حفر أرضاً واستخرج ترابها، فإن كان مريضاً أو عنده مريض، فإن ذلك قبره، وإن كان مسافراً، كان حفره سفرهِ، وترابه كسبه وماله وفائدته، لأنّ الضرب في الأرض سفر، لقولْه تعالى: " وآخرون يَضْرِبونَ في الأرض " . وإن كان طالباً للنكاح، كانت الأرض زوجة، والحفر افتضاضاً، والمعول الذكر، والتراب مال المرأة أو دم عذرتها.
وإن كان صياداً، فحفره ختله للصيد، وترابه كسبه وما يستفيده، وإلا كان حفره مطلوباً يطلبه في سعيه ومكسبه مكراً أو حيلة.
وأصل الحفر ما يحفر للسباع من الزبى لتسقط فيها، فلزم الحفر المكر من أجل ذلك.
وأما من عفر يديه من التراب، أو ثوبه من الغبار، أو به تمعك في الأرض، فإن كان غنياً ذهب ماله ونالته ذلة وحاجة، وإن كان عليه دين أو عنده وديعة، رد ذلك إلى أهله وزال جميعه من يده، واحتاج من بعده، وإن كان مريضاً، نقصت يده من مكاسب الدنيا، وتعرى من ماله ولحق بالتراب.
وضرب الأرض بالتراب، دال على المضاربة بالمكاسبة، وضربها بسيرِ أو عصا، يدل على سفر بخير، وقال بعضهم: المشي في التراب، التماس مال، فإن جمعه أو أكله، فإنه يجمِع مالاً ويجري على يديه مال، وإن كانت الأرض لغيره، فالمال لغيره، فإن حمل شيئاً من التراب، أصاب منفعة بقدر ما حمل، فإن كنس بيته وجمع منه تراباً، فإنّه يحتال حتى يأخذ من امرأته مالاً، فإن جمعه من حانوته، جمع مالاً من معيشته.
ومن رأى أنّه يستف التراب، فهو مال يصيبه، لأنّ التراب مالك ودراهم، فإن رأى أنّه كنس تراب سقف بيته وأخرجه، فهو ذهاب مال امرأته، فإن مطرت السماء تراباً، فهو صالح ما لم يكن غالباً. ومن انهدمت داره وأصابه من ترابها وغبارها، أصاب مالاً من ميراث، فإن وضع تراباً على رأسه، أصاب مالاً من تشنيع ووهن. ومن رأى كأنّ إنساناً يحثي التراب في عينه، فإنّ الحاثي ينفق مالاً على المحثي ليلبس عليه أمر أو ينال منه مقصوده.
فإن رأى كأنّ السماء أمطرت تراباً كثيراً، فهو عذاب، ومن كنس دكانه وأخرج التراب ومعه قماش، فإنّه يتحول من مكان إلى مكان.
أما التراب فإنه يؤول بالمال سواء كان كثيرا أو قليلا فمن رأى في بيته ترابا فإنه يدل على حصول مال بلا تعب وقيل رؤيا التراب الأصفر يؤول بالذهب والأبيض بالفضة والأسود بالفلوس.
ومن رأى أنه أصاب دنانير في تراب فأخذها في يده فذابت فإنه يؤول بحصول هم من قبل الوالدة ثم يزول وقيل رؤيا الدينار الواحد تدل على رجل صالح لقول العرب: لفلان ولد كأنه دينار وإن كان من أهل الفساد فإنه يؤتمن على مال ويخون فيه لقوله تعالى ومنهم من إن تأمنه بدينار لا يؤده إليك إلا ما دمت عليه قائما وربما دلت رؤية الدينار إذا كان منقوشا على حصول ما يكرهه من أهله أو ممن يهمه أمره.
وأما رؤية التراب والرمل فمن رأى أنه أصاب كدسا من تراب فإنه يصيب مالا مجموعا ومن رأى أنه سف ترابا فإنه يأكل من مال يصيبه ومن رأى أنه ينفض يديه من التراب فإنه يفتقر وقيل يعيش طويلا ومن رأى أنه يجمع رملا أو يحمله أو يسفه فإنه يجمع مالا ويصيب خيرا ومن رأى أنه يمشي في رمل فإنه يعالج شغلا في دين أو دنيا على قدر الرمل
جسر للمشاة
إذا حلمت أنك تعبر جسراً للمشاة فوق جدول من الماء الصافي فإن هذا يعني وظيفة سارة وربحاً.
إذا كان الماء كثيفاً وموحلاً فإن هذا يعني خسارة وإزعاجاً مؤقتاً. ويعني هذا الحلم بالنسبة للمرأة زوجاً محباً للشجار أو زوجاً ذا مزاج لطيف وعادات منتظمة وهذا يتوقف على كون الماء موحلاً أو صافياً. أما الوقوع من جسر للمشاة في ماء صاف فيعني ترملاً قصير الأمد ينتهي إلى زواج حسن. إذا لم يكن الماء صافياً فإن ذلك يعني دلائل قائمة.
مقلع حجارة
إذا حلمت أنك في مقلع حجارة وشاهدت العمال مشغولين فهذا ينبئ بأنك ستحقق المكانة التي تحلم بها بواسطة العمل الشاق. تنبئ رؤية مقلع حجارة هادئاً وخالياً من النشاط في الحلم بالفشل والخيبة وغالباً بالموت.