يكون جالس علي البحر ويكون مرتكين ويكون وجهو يشعم النو منهو و يكون جالس امام ملكه و ملك و يتكلم معهو
يشع النور من وجهو و يكون جالس ع البحر مرتكين و يتحدث اليمع ملكه و ملك و هو يشع النور من وجهو
النورة: فقد حكي أن قتيبة بن مسلم رأى بخراسان كأنه نور جسده، فحلقت النورة الشعر حتى انتهت إلى عورته، فلم تحلقها فرفعت رؤياه إلى ابن سيرين فقال: أنه يقتل ولا يوصل إلى عورته، يعني حرمه. فكان الأمر كما عبره.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه