كنت في مكان مزدحم و رأية شخص اعرفه، فأتوه رجلان طِوال يرحبون به ولكن كل واحد منهم مسكوا يده اليمنى و اليسرى و ساقوه حتى ان رجليه لا تلامس الارض من تحته فقلت في نفسي هل تحول قزماً؟ و ذهبوا به إلى مكان مجهول و انتهى الحلم
ومن رأى أن ميتا يجري فإنه قد نجا من الهول، وربما كان قاصداً الأمر ولم يبلغه وصار في نفسه شيء من ذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه