رأيت أني برفقة ابنة خالي داخل بستان فيه أشجار الزيتون ونحن بصدد جمع حبات الزيتون وكان صاحب البستان في المقابل يقيم الصلاه وقد قرننا الخروج من البستان الذي يعود ملكه لذلك الرجل الذي يصلي وحتى نحافظ على ذلك البستان قررنا الخروج بدون أذية له ففتحت ابنة خالي باب البستان المسيج بلطف ثم خرجنا وأنا نسيت حذائي فأردت الرجوع لكن ابنت خالي اوصدت الباب فقلت لها ساضطر إلى القفز فوق السياج دون أن أفسده بعدما فعلت ذلك واحضرت حذائي دون أي تلف لسياج وذهبنا في طريقنا وشكرنا صاحب البستان
ومن رأى أنه دخل بستانا في أيام الخريف فتساقط عليه من ورق الأشجار فإنه يدل على حصول هم وغم ونكد عيش.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه