كأني التقي بالسيد مقتدى الصدر وهو فرحان ويقود مجموعه من الاشخاص ويروم الانطلاق لتحرير السعوديه او فلسطين وقد قبلته وقلت له سأذهب برفقتك وكأنه صديقي وانا فرحان جدا وهو بوجه بهي ونوراني ولحيه بيضاء
ومن رأى أن صدره ضعيف وبه ألم فإنه يكون مهملا في حق عياله ولا يرضيهم في قوتهم.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه