كنت مع زميلتي وكأننا ندرس من جديد مع العلم هي متزوجة وانا عاء اي من سحر التعطيل وكلانا نعمل بالتدريس ثم جاء صبي إلى صديقتي وأعطاها قطعة من حلوى قلب اللوز فاكلت جزء وتركت لي جزء فيه عسل واكلته حتى شعرت بمذاقه اللحلو رؤية تحضير القلب اللوز ومشاركة في مسابقة والفوز رايت نفسؤ انني اكل حلوى قلب اللوز بشراهة وطلبت المزيد منها للعلم انني عاء رايت نفسي اشتري حلوى قلب اللوز و البائع سألني هل تريدين العادي ام المحشي فأنا سألته عن ثمن كل منهما لان لم يكن لدي الكتير من المال
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير حلوى قلب اللوز من خلال أفضل إجابة
ومن رأى قلبه أسود وعليه غشاوة ونحوها فهو ضال عن الحق وكثير الذنوب مطبوع على قلبه أعمى عن الهدى، وأما مقعد الإنسان وأليته فكسب ومال وشغل ومنفعة ومعيشة فمن رأى في ذلك ما يشين أو يزين عبر به.
قلب
إذا حلمت أن قلبك يؤلمك ويجعلك تشعر بالاختناق فسوف تكون هنالك هموم في أعمالك وسوف يسبب لك خطأ ارتكبته الخسارة إذا لم تسرع إلى تصحيحه.
إذا حلمت برؤية قلبك فإن هذا ينبئ بمرض وإخفاق الحيوية.
إذا رأيت قلب حيوان فسوف تتغلب على أعداء وتحظى باحترام الجميع.
إذا حلمت بأكل قلب دجاجة فإن هذا يعني أن رغبات غريبة سوف تدفعك إلى القيام بمشاريع صعبة جداً من أجل تقدمك.
اللوز
هو في المنام يدل على زوال الأمراض أو العزل وزوال الولاية، وإن عكسه زول. وربما دلّ اللوز على الميت في كفنه أو قبره، إلا أن يكون اللوز أخضر فإنه إذا كان في أوانه دلّ على الخير واللوز الحلو يدل على مال حلال. ومَن أخذ لوزاً من شجرة نال مالاً بخصومة من رجل شحيح. وشجرة اللوز رجل شحيح مع الناس سخي على أهله. والحلو منه حلاوة الإيمان، والمرّ منه كلام حق. ومَن أكل اللوز نال مالاً مع صحة جسم. وشجرة اللوز رجل غريب. ومن رأى أنه ينثر عليه قشر اللوز فإنه ينال كسوة. وقيل: إن اللوز اليابس يدل على صخب وشر لصوت الخشخشة، ويدل على الحزن. ومَن أكل من ورقه أكل مالاً هنيئاً من رجل سلطانيّ.
لوز
اللوز فأل حسن. وهو يخبئ ثروة في طياته. مع ذلك سيصحبه الحزن لفترة قصيرة. إذا كان في اللوز خلل أو عيب فإن خيبة أملك في إحراز أمنية ما ستكون كاملة إلى حين ظهور أوضاع جديدة.
اللوز: مال، وأكله إصابة مال في خصومة، والتقاطه من الشجر إصابة مال من رجل بخيل. وشجرة اللوز رجل غريب، والحلو منه يدل على حلاوة الإيمان، والمر يدل على كلام الحق. وإن رأى كأنه نثر عليه قشور اللوز، فإنه ينال كسوة. وقيل أن اللوز اليابس القصر يدل على صخب، وذلك لصوت الخشخشة. وقد يدل أيضاً على حزن.
قلبه: على أميره وأستاذه ومدبر أمره. وربما كان قلبه هو نفسه المدبر على أهله، القائم بصلاح بيته. وربما دل على ولده. فمن رأى قلبه يخطف من بطنه أو خرج من حلقه أو خرج من دبره فأكلته دابة أو التقفه طائر، هلك إن كان مريضاً من يدل القلب عليه، وإلا طار قلبه خوفاً ووجلاً من الله تعالى، أو من طارق يطرقه. وقد يذهب عقله أو يفسد دينه، لأنّ القلب محل الاعتقادات. وأما من رأى قلبه مسوداً، أو ضيقاً لطيفاً جداً، أو مغشى بغشاء، أو محجوباً لا يرى، أو مربوطاً عليه ثوب، فإنَّ صاحبه كافر أو مذنب قد طبع على قلبه، وحجب عن طاعة ربه، وعمي عما يهتدى به، وتراكم الران على قلبه.
وقال جعفر الصادق رؤيا اللوز تدل على وجهين مال مخبأ وشفاء وراحة، وقال أبو سعيد الواعظ رؤيا اللوز تدل على مال من قبل غريب فالحلو منه حلال والمر منه حرام، وربما كان مرا.
قال ابن سيرين من رأى أنه يشرب شرابا حلوا ورائحته طيبة مثل شراب التفاح والاترنج والرمان وما أشبه فإنه يدل على ستة أوجه صفاء في الدين ومنفعة وعلم ومفيد وعمر طويل وعيش وذكر الله تعالى.
وقال إن شخصا رأى أن معه حمل جمل حلواء سمسمية من رب الخرنوب وهو متوجه بها نحو الحجارة فباعها واشترى تمرا فتبدد منه فكان عن قريب قد حج وصحبته نوع من المتجر فباعه بمكة وعاد بثمنه مبلغا وأشير عليه بابتياعه متجرا ليحصل فيه ربح فراود نفسه مرارا فأبت فعاد بالمبلغ فانتقب سفل الهودج وتبدد المال وكان سبب امتناعه لما أراده الله من إظهار رؤياه.
ما المستند علية في قلب المعني في التعبير , كالبكاء يعبر بالفرح , والموت في الحياة ؟
مما هو شائع بين المعبرين من مناهج التعبير; التعبير بقلب المعني , كالبكاء يعبر بفرح , والموت يعبر بحياة , وهذا أري استخدامة عند وجود معني سئ , فيقلب تفاؤلا , ومما وجدتة من أدلة تعضد هذا المنهج ما جاء في قولة تعالي : ( اذا يريكهم الله في منامك قليلا ولو أرئكهم كثيرا لفشلتم ولتنزعتم في الأمر ولكن الله سلم انة عليم بذات الصدور (43)واذ يريكموهم اذ التقيتم في أعينكم قليلا ويقللكم في أعينهم ليقضي الله أمرا كان مفعولا والي الله ترجع الأمور (44)(الأنفال : 43 , 44 ) .
قال مجاهد : أراهم الله اياة في منامة قليلا , وأخبر النبي صلي الله علية وسلم أصحابة بذلك فكان تثبيتا لهم .
قال سيد قطب : والرؤيا صادقة في دلالتها الحقيقية , فقد راهم النبي قليلا وهم كثير عددهم , ولكن قليل غناؤهم , قليل وزنهم في المعركة . . . الخ .
ولما تقابل الطرفان وجها لوجة تكررت الرؤيا النبوية الصادقة في صورة عيانية من الجانبين , بحيث يري المؤمنون الكافرين قلة , ويري الكافرون المؤمنين قلة , بحيث أن كلا من الفريقين أغري بخوض المعركة .
والسبب في أن الكافرين يرون المؤمنين قلة ; كما قال الرازي : ألا يستعد الكافرون كا الاستعداد , وأن يجترؤوا علي المؤمنين معتمدين علي قلتهم , ثم تفجؤهم الكثرة فيدهشوا ويتحيروا . . . الي أن قال : وفي التقليل من الطرفين معارضة تعرف بالتأمل .
اذا الكافرون كانوا في الحقيقة كثير , والمؤمنون قلة , ورؤية النبي صلي الله علية وسلم لهم قليل في الرؤيا , جاء لحكمة عظيمة , وهي أن يجرأ الله المؤمنين علي الكافرين في ميدان القتال , وهذا مما ساعد المؤمنين علي تحقيق النصر , والله أعلم .
ويوجد صورة قريبة من هذة , فالأقارب أحيانا ينوب بعضهم عن الاخر في المنام , فقد نري العم , ويكون المعني عم اخر , وقد نري أحد الاخوة , ويكون المعني منصرفا لأخ اخر , وهكذا .
وكذلك القلب: من كل شيء مال مدخور لمن يصيبه أو يملكه. وأما المصران من كل الحيوان، إذا كانت مع البطون فهي تجري مجراها في التأويل. فإذا انفردت المصران عن البطون، فإنّها لمن يصيبها أو يملكها أو يأكلها أن ينال من ذي قراباته خير ومنفعة.