حلمت ان اخويا كان ف المستشفي ومراته كلمتني وقالتلي انه هيعمل عمليه القلب المفتوح وبعدها طلبت اني اروح ف قالتلي دا موال طويل ولازم تعملي تحاليل شامله عشان تدخلي المستشفي وبعد كدا طلعت انا الي مع اخويا ف المستشفي والاوضه كانت فيها كذا مريض وهو كان علي سرير فيه مريضين او تلاته وبعدها صحي وسالته انت كويس رد وقال انا تمام ومفيش اي حاجه جت قولته طيب كلم ماما طمنها قالي لا الا ماما انتي عرفاها وبعد كدا انا جيت البيت ولقيته في شقته وطلع كنس قدام شقته ومرضاش حد يكنس غيره عدها دخل حضن ابويا وامي وقالهم انا كويس وجم هما معيطين حلمت انى وسط أهلى كلهم وان انا هل عمليه قلب مفتوح وإلى هيعملى العمليه كان ابن خال ماما وانا كنت خايف جداا ومكنتش عايزه اعمل العمليه وقومت من النوم رأيت نفسي في مستشفى وساجري عمليه قلب مفتوح واناخائفه جداثم ياتي زوجي ومعه سلحفتان صغيرتان وبيض افاعي ويضعهم في حديقة المستشفى واناادخل غرفه العمليات اريد الذهاب الى الحمام فاذهب الى حديقة المشفى واعمل براز سائل فارى زوجي قادم الي وبيده منشار يريد ان يعمل العمليه لي ثم ارى احدى السلاحف بحانبي والثانيه عند باب المشفى فيلحقها زوجي لكي لا تخرج حلمت ان كنت نايم وصحيت من اللقيت نفسي عامل عمليه قلب مفتوح اتفتح قلبى ثم انغلق ونا فى عالم تانى فيه دكتور عملي العمليه بس بعض العمليه لقيت فيه خياطه في رجلي مش فاكر غير ان فيه دكتور عملي العمليه وبعد لما عملها انا لقيت الجرح في رجلي وتقريبا ابويا عمل هو كمان العمليه حلمت باختي بأنها ستجري عمليه قلب مفتوح حلمت ان انا عامله عمليه بقلبى وكان الفتح من نص ظهري لنص صدري من قدام واللى عاملى العمليه دكتور نسا رأيت ان ابى يحتاج إلى عمليه قلب مفتوح كنت بأنى ف اوضه بس مش اوضه عمليات كانت اوضه كشف عاديه و الممرضه قبل ما ادخل الاوضه حطتجهاز على ايدى الشمال زى الدباسه و فى حاجه دخلت فايدى و انا فضلت اصوت و بعدها دخلتنى الاوضه دى و كان فيها دكتور قعدونى على كرسى جمب السرير و قالى متخافيش و حقن ايدى الشمال بحاجه و بعدها لقيت نفسى مش سامعه حاجه كنت بصوت بصوت عالى اوى بس مش سامعه نفسى و عماله اقول للدكتور انا مش سامعه حاجه خالص و بعدها لقيت نفسى فوقت و بقيت بسمع ف قالى قومى و نمت ع السرير و بدأت فعلا انام و احس أنى واخده بينج و بدأ الدكتور ف عمليه قلب مفتوح ليا و فضل يفتح بالمشرط ف قلبى بس قلبى كان ف الجمب اليمين مش الشمال واحده اعارفها بقولها انا محتاج فلوس عشان عمله عمليه قلب مفتوح ومحتاج فلوس راحت قبلتني ودتني فلوس وبطه وراز وفلوس ميه عملت عمليه قلب مفتوح وخرجت من العملياات قولت اناا كويسه حلمت انى عملت العمليه بي مشوفتش نفسي وانا بعملها روحت وكنت زعلان بعد ما عرفت
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير عمليه قلب مفتوح من خلال أفضل إجابة
قلب
إذا حلمت أن قلبك يؤلمك ويجعلك تشعر بالاختناق فسوف تكون هنالك هموم في أعمالك وسوف يسبب لك خطأ ارتكبته الخسارة إذا لم تسرع إلى تصحيحه.
إذا حلمت برؤية قلبك فإن هذا ينبئ بمرض وإخفاق الحيوية.
إذا رأيت قلب حيوان فسوف تتغلب على أعداء وتحظى باحترام الجميع.
إذا حلمت بأكل قلب دجاجة فإن هذا يعني أن رغبات غريبة سوف تدفعك إلى القيام بمشاريع صعبة جداً من أجل تقدمك.
قلبه: على أميره وأستاذه ومدبر أمره. وربما كان قلبه هو نفسه المدبر على أهله، القائم بصلاح بيته. وربما دل على ولده. فمن رأى قلبه يخطف من بطنه أو خرج من حلقه أو خرج من دبره فأكلته دابة أو التقفه طائر، هلك إن كان مريضاً من يدل القلب عليه، وإلا طار قلبه خوفاً ووجلاً من الله تعالى، أو من طارق يطرقه. وقد يذهب عقله أو يفسد دينه، لأنّ القلب محل الاعتقادات. وأما من رأى قلبه مسوداً، أو ضيقاً لطيفاً جداً، أو مغشى بغشاء، أو محجوباً لا يرى، أو مربوطاً عليه ثوب، فإنَّ صاحبه كافر أو مذنب قد طبع على قلبه، وحجب عن طاعة ربه، وعمي عما يهتدى به، وتراكم الران على قلبه.
وكذلك القلب: من كل شيء مال مدخور لمن يصيبه أو يملكه. وأما المصران من كل الحيوان، إذا كانت مع البطون فهي تجري مجراها في التأويل. فإذا انفردت المصران عن البطون، فإنّها لمن يصيبها أو يملكها أو يأكلها أن ينال من ذي قراباته خير ومنفعة.
ومن رأى قلبه أسود وعليه غشاوة ونحوها فهو ضال عن الحق وكثير الذنوب مطبوع على قلبه أعمى عن الهدى، وأما مقعد الإنسان وأليته فكسب ومال وشغل ومنفعة ومعيشة فمن رأى في ذلك ما يشين أو يزين عبر به.
ومعنى هذه الآية، أنَّ الله يُنهي حياة العباد بقبض أرواحهم عند نهاية آجالهم
( وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا )
أي وقت النوم يحبسها عن التصرف كأنها شيء مقبوض فالتي حكم عليها بالموت حال النوم يقبضها حال النوم، ويرسل الأخرى التي لم يحكم عليها بالموت فيعيش صاحبها إلى نهاية أجله.
قال ابن عباس وغيره من المفسرين: إنَّ أرواح الأحياء والأموات تلتقي في المنام، فتتعارف ما شاء الله منها فإذا أراد جميعها الرجوع إلى الأجساد أمسك الله أرواح الأموات عنده وأرسل أرواح إلى أجسادها.
( أبو بكر الجزائري _ص1124)
فالموت الحقيقي يسمى الوفاة الكبرى، ووفاة النوم تسمى وفاة صغرى، وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم إذا استيقظ من نومه
يقول: (( الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور ))، فسمى النوم موتاً.
وشاهد هذا من السنة أعني مسك الروح ما أخرجه الشيخان من حديث الدعاء قبل النوم،
قال صلى الله عليه وسلم:
(( إذا أوى أحدُكُم إلى فراشه فلينفض فراشه بداخلة إزاره فإنه لا يدري ما خَلَفَهُ عليه، ثم يقول: باسمك ربي وضعت جنبي وبك أرفعه إن أمسكت نفسي فارحمها وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين)).
والشاهد في إمساك الروح في المنام وإرسالها، ولأن الشيء بالشيء يذكر،
كان واحدٌ ممن اشْتُهر بالطاعة والصلاة والصيام والصدقة
دائماً ما يشكو عدم رؤياه لأبيه المتوفى، مع كثرة اشتهاره برؤية الموتى وأحوالهم، وكثيراً ما سُئِلَ من القريبين منه عن موتاهم، وكان يعجب من عدم رؤيته لأبيه،
وذاتَ مرًّة لقيته فرحاً مستبشراً مسروراً، وقل ما شئت من الصفات الحسنة عن حالته، وقبل أن أسأله عن سرِّ سروره، بادرني وكأنما كشف عن سؤالي بقوله، رأيت أبي البارحة، رأيت أبي البارحة، وقص عليّ رؤياه،
فقلت له: خيراً رأيت وشراً كُفيتَ إن شاء الله، الحمد لله هذه رؤيا خير لك، وقد نفع الله بك والدك فرفعه الله إلى منزلتك، هكذا نحسبك والله حسيبك ولا نزكي على الله أحداً،
( وقد اتفق أهل السنة أنَّ الأموات ينتفعون من سعي الأحياء، بدعائهم واستغفارهم لهم والصدقة والصوم وقراءة القرآن وغيرها من الأعمال، وقد فُصّل هذا الكلام في شرح العقيدة الطحاوي للعلاّمة ابن أبي العز الحنفي ص115 وما بعدها)
فبكى كثيراً وحمد الله واستغفر، وقد ثبت أنَّ أرواح الأموات متفاوتة في مستقرّها في البرزخ أعظم تفاوت،
فمنها: أرواح في أعلى علّيين كأرواح الأنبياء،
ومنها: أرواح في حواصل طير خضر كبعض الشهداء، ومنهم مَن يكون محبوساً على باب الجنة، ومنهم مَن يكون محبوساً في قبره، ومنهم مَن يكون مقرُّ باب الجنة، ومنهم من يكون محبوساً في الأرض
ما المستند علية في قلب المعني في التعبير , كالبكاء يعبر بالفرح , والموت في الحياة ؟
مما هو شائع بين المعبرين من مناهج التعبير; التعبير بقلب المعني , كالبكاء يعبر بفرح , والموت يعبر بحياة , وهذا أري استخدامة عند وجود معني سئ , فيقلب تفاؤلا , ومما وجدتة من أدلة تعضد هذا المنهج ما جاء في قولة تعالي : ( اذا يريكهم الله في منامك قليلا ولو أرئكهم كثيرا لفشلتم ولتنزعتم في الأمر ولكن الله سلم انة عليم بذات الصدور (43)واذ يريكموهم اذ التقيتم في أعينكم قليلا ويقللكم في أعينهم ليقضي الله أمرا كان مفعولا والي الله ترجع الأمور (44)(الأنفال : 43 , 44 ) .
قال مجاهد : أراهم الله اياة في منامة قليلا , وأخبر النبي صلي الله علية وسلم أصحابة بذلك فكان تثبيتا لهم .
قال سيد قطب : والرؤيا صادقة في دلالتها الحقيقية , فقد راهم النبي قليلا وهم كثير عددهم , ولكن قليل غناؤهم , قليل وزنهم في المعركة . . . الخ .
ولما تقابل الطرفان وجها لوجة تكررت الرؤيا النبوية الصادقة في صورة عيانية من الجانبين , بحيث يري المؤمنون الكافرين قلة , ويري الكافرون المؤمنين قلة , بحيث أن كلا من الفريقين أغري بخوض المعركة .
والسبب في أن الكافرين يرون المؤمنين قلة ; كما قال الرازي : ألا يستعد الكافرون كا الاستعداد , وأن يجترؤوا علي المؤمنين معتمدين علي قلتهم , ثم تفجؤهم الكثرة فيدهشوا ويتحيروا . . . الي أن قال : وفي التقليل من الطرفين معارضة تعرف بالتأمل .
اذا الكافرون كانوا في الحقيقة كثير , والمؤمنون قلة , ورؤية النبي صلي الله علية وسلم لهم قليل في الرؤيا , جاء لحكمة عظيمة , وهي أن يجرأ الله المؤمنين علي الكافرين في ميدان القتال , وهذا مما ساعد المؤمنين علي تحقيق النصر , والله أعلم .
ويوجد صورة قريبة من هذة , فالأقارب أحيانا ينوب بعضهم عن الاخر في المنام , فقد نري العم , ويكون المعني عم اخر , وقد نري أحد الاخوة , ويكون المعني منصرفا لأخ اخر , وهكذا .