رأيت في منامي كنا نمشي انا واربعة اشخاص ثم شاهدنا شروق الشمس من مغربها وان كلمات كتبت ان باب التوبة أغلق ثم انطفئت الدنيا واصبحت ليلا فجأة فشاهدنا القمر مشقوق نصفين ثم أضائت الدنيا من جديد وبقي القمر ظاهر وننج الى الشمس فأغمض عيناي وانا اقول سالقى الله وهذا يوم ااب من ثم فتحت عيناي فرأيت الشمس من مغربها و القمر متصل لكنه متر نصفه الأعلى وكانت الساعة في التقارب السادسة او السابعة ثم صرخت ايها الناس لأوقضهم واقول لهم ان يوم القيامة آتية ثم اصبحت الماء تخرج من تحت الارض والناس تحاول ابعاد الماء وتهرب ثم قالت لي مخطوبتي افعل شيئا فقلت لها وماذا نفعل قوم نوح هربو الى اعالي الجال ولم يستفيدو ثم ستفقت من نومي
ومن رأى ساعة من ساعات الليل فيؤول على وجهين وجه ان حكمها يكون نصف شهر ووجه لا حكم لها لقوله تعالى " فمحونا آية الليل " وقال بعض المعبرين لا تعبير لساعات الليل الا كما تقدم في الفهرست من اعتبار الوقت وما مضى منه، واما تحرير ساعته وحكم تعبيرها فمسقوط أصلا وفي ذلك مباحثة كثيرة واختلاف بين المعبرين وقد تقدم تعبير الليل والنهار والحر والبرد في بابه والله أعلم بالصواب.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه