كاني في الاركب متور ومعي ابني والدناي مطر وذهبت الى بيت سكينه ومعي ام النور كلمتني سكينه عن الزواج ففرحه ومشيت من عند سكينه وبقيت ام النور ثم تبعتني ام النور
والنور هو الهدى من الضلالة وتأويله بضد الظلام، رأت آمنة أم النبي صلوات الله عليه وسلامه، كأن نوراً أخرج منها أضاءت قصور الشام من ذلك النور، فولدت النبي صلى الله عليه وسلم.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه