كنت ماشية سير جأت من المدرسة وداهبة إلى البيت وأنا أمشي صادفت حبيبي وهو واقف مع جارتنا ووقفت مع العلم أني لا أتحدت معه وبعد ما وقفت لا أتكم معهم وقفت بحجت أنه لا يمكنني سير لأنهم وقفو في منتصف طريق وبعدها لا يتكلم معي أي شخص منهم لا حبيبي ولا جارتنا فحزنت تم بدءة بسير وقال لي جارتنا اوقيفيها ولا تجعليها تمشي فأوقفني هو ودهبت جارتنا وقال لي إشتقت إليكي وسامحيني على ما فعلت قولت له لا وطلب مني أن أطوي له لكتير من غطاءة ودهب إلى سيارته لكي يحضر لي أغطية فبدءت أطوي فجأة أخته صغيرة معا العلم أنها جميلة بل في الليست كذالك وأرادت أن تساعدني في طي معا أنها في الواقع لا تحبني وبعدها إقتربة مني هو وانا كنت أبعده عني وهو لا يريد فدفشته وقلت له إبتعد عني أنت لا تستحقوني فقال لي سأعك لن أفعل أي شيء يغضبكي مني مارا أخرى فبعدته عني فغضب مني وإنتعد عني فقال لي أتركي الغطاء وإدهبي وأنا لا أريد أن أدهب فقالت له أخته أتركها صوف أطوييه أنا وإياها لكن لم يقبل فقال لنا سأطلب من إمرأة أن تطوي أغطية فعلن نادا على إمرأة من شارع وقال لي إدهبي ودهبت وأنا حزينة
الديك
هو في المنام ربّ الدار كما أن الدجاجة ربّة الدار. والديك أيضاً عبد. ومن وُهب له فروج فيولد له غلام مملوك، وقيل: بل هو رجل محارب من نسل المماليك. وقيل: هو رجل له أخلاق رديئة، يتكلم تارة بكلام حسن، ويهذي تارة. وقيل: الديك غلام له مودة، ومن أخذه فهو إصلاح فيما بينه وبين رجل آخر. ومن رأى أنه ذبح ديكاً فإنه لا يجيب المؤذن. وقيل: من رأى الديك في المنام فإنه يزداد حكمة، أو اجتماعا بالعلماء، والانتفاع بهم. ومن رأى أنه صار ديكاً مات وشيكاً. ومن رأى أن ديكا قد نقره نقرة أو نقرتين فسيقتله رجل من العجم. وإذا كان الديك أبيض فهو مؤذن. وقيل: من رأى أنه صار ديكاً يصير مملوكاً أو مؤذناً عالماً بالأوقات. والديك يدل على الخطيب والقارئ، ربما دلّ على الرجل الذي يأمر بالمعروف ولا يأتيه، لأنه يذكر بالصلاة ولا يصلي. وربما دلّ الحارس. ومن رأى ديكاً دخل إلى منزله والتقط حبات الشعير فإن المؤذن يسرق له شيئاً. والديك يدل على رجل له علوّ همة وصوت حسن. والديوك الصغار مماليك صغار أو صبياًن أو أولاد أو مماليك، وكذلك الفراريج الإناث جوار أو عبيد أو وصائف. ومَن ملك ديكا رزق ولداً ذكرا، واشترى مملوكاً أو داراً، أو قدم له غائب أو جاءه خبر منه. ومن أصاب ديكاً احمر فإنه يستفيد عبداً آبقاً خبيثا. ومَن رأى أنه يقاتل ديكا فإنه ينازع رجلاً أعجمياً، فإن أصابه مكروه من الديك فيصيبه من الرجل الأعجمي ما يكره بقدر ما أصابه من الديك. انظر أيضاً الدجاجة.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه