كنت على باب مغاره فيها ع الطرف اليمين راس حجش مقطوع وع الطرف اليسار راس حجش تاني وفجأه بتطلع قطه سودا من جوا الكهف
ومن رأى رؤوس الناس مقطوعة بيده في محله، فإنّ الناس ينقادون إليه، ويأتون ذلك الموضع، وربما اجتمع الناس هناك.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه