كنت في ساحة خضراء وكانت السماء زرقاء وكان هناك ناس يهبطون بالمظلات ثم بعض منهم اصبح يقع بسرعة كبيرة ويصطدم بالارض وتنر عظامه ويموت
فإن رأى كأنّه يخطب بالموسم وليس بأهل الخطبة، ولا في أهل بيته من هو من أهلها، فإن تأويلها يرجع إلى سميه أو نظيره أو يناله بعضر البلاء، أو ينشر ذكره بالصلاح.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه