رائت امي آب وأم وجدة طليقي جايين ومعن فروج مشوي وأمي لم تجلس معهم أما ابي جالس معهم فذهب انا وجئت بعظام الفروج و بعدها نادة لها زوجة عمي كي تنقي معها الحنطة
أهل الطليق يحاولون الجمع بيني و بين طليقي
حلمت انني كنت في حفل مع صديقاتي ورأيت والد طليقي من بين الناس وذهبت وفجأة في نهاية الممر وجدت جدة طليقي وعمته وكانت جدته تعاتبني لانني تركت حفيدها وقلت لها سأخبرك بكل شيء حصل وأخذتها إلى غرفه فارغه واجلستها هي والعمه على السرير وقبل ان ابدأ بالحديث دخل والد طليقي وجلس معهم لكي يسمع مني وبعدها كان يوجد الكثير من الناس الواقفين لكي يسمعوا وقبل ان ابدأ دخل رجل وبيده مسدس وقال لي ان اطلق النار على عمة وجدة ووالد طليقي فرفضت واطلق هو عليهم امامي وأعطاني المسدس وقال اطلقي على كل الناس وإلا ستموتين فأخذته وأطلقت عليهم وبعدها اندلعت حرب فهربت ودخلت في مستودع بيتنا خوفاً من الموت وكان معي القليل من الناس وكنت افتح الباب لكل من يطرق لكي أساعدهم وبعدها رأيت أنواراً من بعيد وكان الناس الذين معي يقولون لقد انتهت الحرب وبدأو بالخروج وكنت أقول لاتخرجوا من باب الحذر وبعدها رأيت الناس يمشون وكأن شيء لم يحدث وعندها خرجت لكي اطمئن على اهلي ووجدت اخي الكبير وكان يتحدث معي وبعدها انتهى
ومن رأى أحوال أهل البيمارستانات مستقيمة وهم متوجهون إلى العافية فهو حصول خير، ومن رآهم بضد ذلك فهو ضده.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه