رائت امي آب وأم وجدة طليقي جايين ومعن فروج مشوي وأمي لم تجلس معهم أما ابي جالس معهم فذهب انا وجئت بعظام الفروج و بعدها نادة لها زوجة عمي كي تنقي معها الحنطة أهل الطليق يحاولون الجمع بيني و بين طليقي حلمت انني كنت في حفل مع صديقاتي ورأيت والد طليقي من بين الناس وذهبت وفجأة في نهاية الممر وجدت جدة طليقي وعمته وكانت جدته تعاتبني لانني تركت حفيدها وقلت لها سأخبرك بكل شيء حصل وأخذتها إلى غرفه فارغه واجلستها هي والعمه على السرير وقبل ان ابدأ بالحديث دخل والد طليقي وجلس معهم لكي يسمع مني وبعدها كان يوجد الكثير من الناس الواقفين لكي يسمعوا وقبل ان ابدأ دخل رجل وبيده مسدس وقال لي ان اطلق النار على عمة وجدة ووالد طليقي فرفضت واطلق هو عليهم امامي وأعطاني المسدس وقال اطلقي على كل الناس وإلا ستموتين فأخذته وأطلقت عليهم وبعدها اندلعت حرب فهربت ودخلت في مستودع بيتنا خوفاً من الموت وكان معي القليل من الناس وكنت افتح الباب لكل من يطرق لكي أساعدهم وبعدها رأيت أنواراً من بعيد وكان الناس الذين معي يقولون لقد انتهت الحرب وبدأو بالخروج وكنت أقول لاتخرجوا من باب الحذر وبعدها رأيت الناس يمشون وكأن شيء لم يحدث وعندها خرجت لكي اطمئن على اهلي ووجدت اخي الكبير وكان يتحدث معي وبعدها انتهى
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير أهل الطليق من خلال أفضل إجابة
من رأى أن الله تعالى غضب على أهل مكان يدل على أن قاضي ذلك المكان يميل في القضاء وأنه يظلم الرعية أو عالمه يكون غير متدين، وإن كان الرائي سارقا سقطت رجله ويدل على أن الرائي يكون مذنبا أيضاً ولائقا بالعقوبة ويقع في ذلك المكان بلاء وفتنة.
هل براعتي في تفسير رؤي وأحلام أهلي تجعل مني معبرا ؟
يوجد من الناس رجلا كان أو امرأة من يقرأ في علم تفسير الرؤى والأحلام ، ويتطور حبه لهذا العلم لمحاولة تفسيره لأحلامه ، وقد يتطور هذا للتفسير لمن حوله ، بخاصة للقريبين جدا منه ، وقد ينجح في تفسير بعضها أو كثير منها ، حسب براعته وملكته وثقافته.
قد تنجح البنت حين تسمع من أمها عدة رؤى وفيها من الرموز رمز المطر يتكرر، وهذا على سبيل المثال لا الحصر أن تتعرف على الصواب في تحديد معناه في رؤية أمها بخاصة ، وهذا ممكن ، لكن سؤالي هو : هل ستنجح حين تجلس أمام كثير من النساء وقد لا تكون تعرفهن في معرفة معنى الرمز نفسه وتوقعه على معناه المناسب لكل من يسألها ؟
قد ينجح أحدهم بتعبير رؤية زميله مرة من المرات من خلال القياس مثلا على تعبير رؤية عبرها أحد البارعين بهذا الفن ، ولكنه لن يستطيع أن يعبر رؤى مشابهة لغير صديقه هذا ؛ للاختلاف بين صديقه وغيره من السائلين، وهذا يشبه لحد كبير من يعطي ابنه دواء لتسكين الحرارة ، ولكنه غير قادر بل وقد يعد جانيا عليه إن صرف له دواء آخر في حالة مرضية أخرى ، فالمسألة هذه خطيرة جدا ، فالرؤى لا تقاس بعضها على بعض في التعبير وهنا الصعوبة ؛ ولذا فليس المقياس في براعة فلان أو فلانة ، نجاحه في التفسير لأهله وذويه فحسب ، بل المعيار أوسع وأشمل من هذا ، ولذا قلت ما قلت سابقا ؛ من أراد أن يكون معبرا ناجحا فلا بد له من التمرس وهذا يكون بتعبير الرؤى لعينات كثيرة ودون معرفة عميقة بهم، وإيقاع الرؤيا على المعنى الصحيح المراد، بتفصيلها على مقاس صاحبها .
إن نجاح الإنسان في تعبير رؤى زملائه، ونجاح الإنسان في تعبير رؤى أهله ليس كافيا لإطلاق لقب [ معبر ] عليه، وما يطرح بين فترة وأخرى حول هذا الموضوع من قصص للبعض في نجاحهم بتعبير رؤى أو أحلام الأهل أو الأصدقاء يندرج تحت هذا الباب ، فأرجو الانتباه لهذا الفرق
إذا حلمت برؤية أهلك وهم فرحين فسوف تعيش حياة اجتماعية فرحة بانسجام تام. وإذا ظهروا لك بعد موتهم فهذا نذير باقتراب المشاكل والضيق فخذ حذرك وانتبه إلى ما تفعله.
وإذا حلمت بأهلك وهم ما زالوا أحياء ورأيتهم في بيتك سعداء فإن تغيرات كثيرة ستجير معك في المستقبل نحو الأفضل. بالنسبة لفتاة ذلك يعني الزواج والفرح.
إذا حلمت بأهلك شاحبين مجللين بالسواد فأنت ستمر في ظروف حزن وضيق.
وإذا حلمت برؤية أهلك يبدون مرتاحين راضين فذلك يعني أنك تعيش موفقاً في محيط سعيد. يبسم لك الحظ على صعيد العاطفة والعمل.
أما إذا رأيت أهلك حزينين أو متوعكين صحياً فتفسيره أن فرص الحياة ستمر بك دون أن تقتنص أياً منها.
ومن رأى أنه جلس في حانوت وكان أهلا للولاية فإنه يتولى منصبا، وكلما ارتفع الحانوت كان محمودا، وأما الحانوت الذي وضع فيه آلة الأموات فإنه محل يكتسب منه الرفعة، وأما حانوت السقاية فهو محل يحصل منه الخير والرزق للخاص والعام.
قال بعض المعبرين رؤيا أهل التقوى خير فمن رأى أنه سلك طريق شيء من ذلك فإنه يسلك الطريق المجيدة ويكون الله تعالى معه في جميع أحواله لقوله تعالى " إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون " وأما المعصية فتعبيره ضد ذلك.
هذه المسألة من المسائل التي توقفت عندها كثيرا ، وبعد البحث الطويل في صفات أهل الجنة ، وأهل النار أقول :
الجنة دار نعيم ، وأي نعيم ، يقول الله عز وجل في الحديث القدسي الذي يرويه البخاري في كتاب الجنة وصفة نعيمها من طريق أبي هريرة رضي الله عنه: [ أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر ] .
وجاء في صفتهم قوله صلى الله عليه وسلم عنهم ، كما جاء في البخاري كذلك ، في نفس الموضع السابق : [........ لا يبولون ، ولا يتغوطون ، ولا يمتخطون ، ولا يتفلون ، أمشاطهم الذهب ، ورشحهم المسك ، ومجامرهم الألوة ، وأزواجهم الحور العين ، أخلاقهم على خلق رجل واحد ، على صورة أبيهم آدم ، ستون ذراعا في السماء ] .
وهذا النعيم أبـدي ، والنار دار شقاء أبدي كذلك ، وقد ثبت في الصحيح كذلك ما رواه البخاري من طريق أبي سعيد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [....يا أهل الجنة ! خلود فلا موت ، ويا أهل النار ! خلود فلا موت ] .
والنوم من صفات النقص في حق أهل الجنة ، وقد جاء في الحديث من طريق أبي هريرة مرفوعا : [ النوم أخو الموت ، ولا ينام أهل الجنة ] ، وهذا الحديث صححه العلامة الألباني رحمه الله في السلسلة الصحيحة ، ج/1 ص: 74 ح:1087 كما أنه ينافي العذاب الأبدي لأهل النار ، فهم يتمنون أن يخفف الله عنهم العذاب ، ولكن ليس لهم إلا الحسرة كما جاء عنهم قوله تعالى [ وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر وهم في غفلة وهم لا يؤمنون ] مريم:39 .
75 - عن بقية بن الوليد قال : حدثني أبو غياث قال : بينا أنا أغسل رحلاً من أهل القدر قال: فتفرقوا عني فبقيت أنا وحدي فقلت: ويل للمكذبين بأقدار الله، قال: فانتفض حتي سقط عن دفه، قال: فلما دفناه عند باب الشرقي رأيت في ليلتي تلك في منامي كأني منصرف من المسجد إذا بجنازة في السوق يحملها حبشيامن رجلاها بين يديهما فقلت: ما هذا؟ قالوا: فلان، قلت: سبحان الله أليس قد دفناه عند باب الشرقي، قال دفنتموه في غير موضعه، فقلت: والله لأتبعنه حتي أنظر ما يصنع به فلما أن خرجوا به من باب اليهود مالوا به إلي نواويس النصاري فأتوا قبراً منهما فدفنوه فيه فبدت لي رجلاه فإذا هو أشد سواداً من اليل .