حلمت اننى اتقيىء وامامى الكعبة الشريفة وابتقيىء لا يزول بحيت يخرج من فمى اسلاكا لا انقطع وكنت خاءفة
فإن رأى كأنّ الكعبة داره، فإنّه لا يزال ذا خدم وسلطان ورفعة وصيت في الناس، إلا أن يرى الكعبة في هيئة رديئة، فذلك لا خير فيه.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه