هدم الكعبة وتصميم على أداء العمرة وفعلا اديتها وشجعت الناس ادو الله عمرة ايضا
هدم الكعبة في رمي الاسلحة في المتفجرة في العلى منطقة التي اسكن بها لكن قصفت الكعبة حلمت ان الكعبة الشريفة هدمت حلمت تني ذهبت للكعبة وسندت ظهري اليها ثم اهتز الحرم كله وانهدمت الكعبة فجريت الى المسجد النبوي وجلست فيه فاهتز المكان كله وانهدم المسجد فذهبت الى مكة مرة اخرى ووجدت الكعبة لم تهدم رأيت صوت يناديني حلمت اني ذهبت للحرم ووجدت الكعبة مهدومة وكأن الحكومة تريد ترميها متزوج مغترب بمكة بدون اطفال رأيت بالانه تم هدم الكعبة ثم اخبرت عائلتي لكنهم لم يبدوا اي ردت فعل انا واخي كنا عند الكعبة وهدمت وتم اعادة بنائها باشراف اخي
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير هدم الكعبة من خلال أفضل إجابة
هي في المنام خليفة أو وزير أو رئيس. وربما يدخلها من رآها. ومن رأى الكعبة فذلك يشير له بخير يقدمه أو يدبر عنه. وإن رأى أنه يصلي فيها فإنه يأمن من الأعداء وينال خيراً. فإن دخل البيت العتيق فإنه يدخل على الخليفة، وإن أخذ منه شيئاً فإنه ينال من الخليفة شيئاً. وإن رأى حائطاً من حيطانها سقط فإنه يدل على موت الخليفة. والنظر إليها أمن مما يخافه. وإن رأى أنه سرق من الكعبة رماناً فإنه يأتي ذات محرم. وإن رأى أنه بمكة بين الأموات يسألونه فإنه يموت على الشهادة. وإن رأى أنه أحدث في الكعبة فإنها مصيبة يصاب بها الإمام الأعظم. وإن رأى أن الكعبة في داره فإنه لا يزال ذا سلطان وصيت بين الناس. ومن رأى أنه يصلي فوق الكعبة فإنه يرتد عن دينه. ومن رأى أنه يخطئ الكعبة فإنه يخالف سنة رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلّم. ومن رأى الكعبة قد خربت فإنه تارك الصلاة. ومن رأى بالكعبة نقصاناً أو زيادة أو تحريفاً عن موضعها أو تغييراً عن حالها فإن ذلك تأويله في الإمام. ومن رأى أنه طاف بالكعبة أو قام بشيء من المناسك فإنه صلاح في دينه. ومن رأى أنه متوجه نحو الكعبة فإنه مقبل على ما يصلح دينه ودنياه. وتدل على المسجد والجامع لأنها بيت الله. وإن رأى أن الكعبة صارت داره سعى الناس إليه وازدحموا على بابه لسلطان يناله أو علم يعلمه أو عمل يعمله. وإن كان عبداً أعتقه سيده. ومن رأى أنه يطوف حولها أو يعمل عملاً من مناسكها خدم سلطاناً أو عالماً أو عابداً أو والداً أو والدة أو سيداً بنصح وبر.
ورأى رجل كأنّه تخطى الكعبة، ثم قصها على ابن سيرين، فقال: هذا رجل، سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ودخل في هوى، ألا ترى أنّه يتخطى القبلة، فكان كذلك،لأنه دخل في الإباحة.
ومن رأى الكعبة فربما يرى الخليفة أو السلطان ومن راى أن داره الكعبة فهو لا يزال مع الخليفة ومن رأى أن الكعبة في داره فهو لا يزال ذا سلطان وصيت في الناس وإن لم يكن أهلا فإنه ينكح امرأة شريفة ومن رآها انهدمت أو سقط منها حائط دل على موت الإمام الأعظم وإن رآها ولم يعمل فيها شيئا من المناسك فإنه يقصد الخليفة وينال منه شيئاوإن رآها وأدى المناسك دل على أنه يؤدي ما عليه من الدين ومن رأى أنه مستقبل الكعبة شاخص إليها فهو يقبل على صلاح دينه ودنياه أو يخدم سلطانا وإن رآها مريض فإنه يعافى ويستجاب دعاؤه ومن رأى أنه طاف بالكعبة فإنه أمان
الكعبة: ربما دلت على الصلاة لأنّها قبلة المصلين، وتدل على المسجد والجامع لأنّها بيت الله، وتدل على من يقتدي به ويهتدي بهديه ورجع إلى أمره ولا يخالف إلى غيره، كالإسلام والقرآن والسنن والمصحف والسلطان والحاكم والعالم والوالد والسيد والزوج والوالدة والزوجة، وقد تدل على الجنة، لأنّها بيت الله. والجنة داره بها ويوصل إليها. وقد تدل على ما تدل عليه الجوامع والمساجد من المواسم والجماعات والأسواق والرحاب.
فمن رأى الكعبة صارت داره سعى إليه الناس وازدحما على بابه لسلطان يناله أو علم يعلمه أو امرأة شريفة عالية سلطانية أو ناسكة تتزوجين. وإن كان عبداً فإنّ سيده يعتقه لأنّ الله تعالى أعتق بيته من أيدي الجبابرة.
وأما إن كان حولها أو يعمل عملاً من مناسكها فهو يخدم سلطاناً أو عالماً أو عابداً أو والده أو والدته أو زوجة أو سيداً بنصح وبر وكد وتعب. وإن رأى كأنّه دخلها تزوج إن كان عزباً، وأسلم إن كان كافراً، وعاد إلى الصلاة والصلاح إن كان غافلاً، وإلى طاعة والديه إن كان عاقاً. وإلا دخل دار سلطان أو حاكم أو فقيه لأمر من الأمور الذي يستدل عليه بزيادة منامه وأحواله في يقظته، إلا أن يكون خائفاً في اليقظة، فإنّه يأمن ممن يريده. وإن كان مريضاً فذلك موته وفوزه، سيما إن كان في المنام قد حمل إليها في محمل صامتاً غير متكلم أو ملبياً متجرداً من الثياب، فإنّه يخرج من الدنيا ويستجيب لداعي الله تعالى ويفضي إن شاء الله إلى الجنة.
وأما إن رآها في بلاد أو محلة فإن كانت الرؤيا خاصة لرائيها ولم ير جماعة من الناس معه عند رؤيتها، فانظر إلى حالته، فإن كان منتظراً الزوجة قد عقد نكاحها وطال عليه انتظارها فقد دنا أمرها وقرب إليه مجيئها سيما إن رآها في محلتها أو في محلته، وإن دخلها وهي عنده أهديت إليه، وإن دخلها دخل عليها في دارها عاجلاً سرِيعاً، لقرب الكعبة منه من بعد بعدها ومشقة مسافتها، وإن رآها في ذلك من كان غافلاً في دينه أو تاركاً للصلاة فإنّها له نذير وتحذير من تركه لما عليه أن يعمله من التوجيه إليها في مكانه، وكذلك إن كان ممن يلزمه الحج وقد غفل عنه فقد ذاكرته في نفسها واقتضته في المجيء إليها، وإن لم يكن شيء من ذلك وكانت الرؤيا لعامة الناس اجتماعهم حولها في المنام وضجيجهم عندها في الأحلام، فإما سلطان عادل يلي يقدم عليهم، أو حاكم أو رجل عالم أو إمام مذكور، يقدم من حج الناس أو سفر بعيد، أو يخرج من داره من بعد تزاويه لحادث يحدث له أو فرض يلزمه أو ميت يموت له، فيتبعه الناس ويطوفون حوله بالدعاء له والتبرك به ونحو ذلك.