انا كنت مع اخواتي وصديقاتي وفجاء اتت الشرطه لنا وعتقلتنا وكان هم ثلاث رجال الشرطه وانا اعجبت باحدهم ولم يلتفت الي ولاكن الاخر مسك يدي واعجب بي وقال ليـّۓ سوف امسك بيدك حتى وان تركتي يدي وبعدها حبيته واردنا ان نتزوج بس التقيت بالشخص الذي اعجبت به اول مَـرّھٌ وقال ليـّۓ انه يحبي قلت ڵـهٍ انك متاخر لان انه اعجبت بك ولم تلتفت الي
لا اذكر البوضوح..لكن كل ما اذكره هو انني كنت اعيش في منزل كبير جدا و كان هذا المنزل يعيش فيه ثلاثة رجال و إمرأة كان أحد الرجال يبدو في عمر ما بين الأربعين و الخمسين و الرجلان الآخرين كانوا يبدوان في العشرينات و المرأة كانت تبدو في سن بين الأربعين و الخمسين..كنت دوماً ألعب مع الرجلان الشابان كان هناك شخص يتعامل معي ببرود و الشخص الآخر يساعدني و يحميني بالسر..كان العبارة عن عدة أيام..في أحد الأيام لا أعرف كيف وصلت إلى هناك كنت محاطة بالمنازل الصغيرة ذات الصبغة السوداء و الشارع الأسود..لم يكن هناك أي ضوء و قد كان المكان مظلماً و كانت المنازل قديمة..و بينما كنت أسير مرتعبة بين المنازل لقد خرج فجأة الشخصان و كانا يتساحبان بين يداي الإثنتين و بعد مدة رأيت نفسي في غطاء أبيض و كنت مقابلة لكرسي وضع عليه بعض المشروبات و الوجبات الخفيفة و كان هناك شخص جالس في الكرسي الذي يقع على جانب الكرسي الذي عليه الوجبات الخفيفة و المشروبات لكنه كان مشغولاً بهاتفه..لا أعرف لماذا لكن كنت أستمر في تغطية نفسي بذلك الغطاء الأبيض الذي كان علي..و كنت أمد يدي محاولة إلتقاط المشروبات و الوجبات الخفيفة لكنها كانت بعيدة و في كل مرة ابعد ناظري عنها كي آخذ نفساً عميقاً أرى أحد تلك الأشياء قريبة جدا مني و كنت ألتقطها و أضعها تحت الكرسي و بعد أن إلتقط آخر شيء رفعت رأسي كي آخذ الهواء البارد من تلك الفتحة المفتوحة على الكرسي و إذا بي أرى ذلك الشخص الذي يحبني سراً كان يبتسم لي ببراءة و قد كنت سعيدة جداً و محرجة كذلك لذلك رميت نفسي على الأرض و أغمضت عيني كي أبدوا نائمة و كان هو يضحك بخفة و فجأة رأيت نفسي في وسط المنزل وكنت حزينة بعض الشيء لأني كنت وحيدة..فذهبت لغرفة الشخص البارد لكنه كان مشغول و ذهبت إلى غرفة الرجل الكبير لكنه كان يقرأ الجريدة و ذهبت إلى غرفة المرأة الكبيرة و رأيتها تضع المكياج لها و هي تنظر لنفسها في المرآة لذلك لم أرد أن أزعجها فذهبت الى غرفة الرجل الذي يحبني سراً و لكنه كان عليه تحظير لشيء ما لذلك لم يستطع ان يجلس معي لكنه قال لي بعد أن رآني أشعر بالحزن: لدي صديق و هو يقيم حفلة موسيقية هل تذهبين بالذهاب..فأجبته: بأني لا أريد الذهاب و عدت إلى غرفتي و بعد مدة قصيرة شعرت بالعطش فغادرت الغرفة كي أذهب الى المطبخ و هو موجود في الطابق الأول من المنزل و بينما أنا في طريقي كي أنزل من الدرج رأيت الرجل الذي يحبني بالسر مع إمرأة أخرى لا أعرف من هي و كان معه رئيس الخدم و كانت تلك الفتاة ملتصقة به فكانت تحاوط يدها بيده و كانا يضحكان معاً..شعرت بالحزن الشديد و الغضب أيضاً..و في هذه اللحظة لا أعرف ما حدث لي..إتجهت الى الدرج و كنت أنظر اليه..رفعت قدمي اليمنى إلى الأمام و رميت نفسي من على الدرج و كنت أدور و أدور و لا أشعر إلا بالصدمة و بعد نهاية الدرج كنت أنظر إلى الأرض و أنا جامدة و لم أستطع التحرك.. نهاية .
رجلان يحباني
ومن رأى أن زوجته تدعو رجلاً فإن كانت حاملا تأتي بغلام وإن لم تكن حاملا فهو حصول منفعة وخير.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه