رؤيت في الأول االمسيح الدجال وبعدها رأيت دابة تكلم الناس وبعدها رأيت طلوع الشمس من مغربها
رايت علامة من علامات الساعة و الناس يفرون و يبكون
انشقاق السماء وقيام الساعة
كنت امشي و ارى العالم في فوضى و احس انه قيام الساعة
حلمت بقيام الساعة في بيت اهلي حيث كانت امي نائمة وتبتسم واخي اصبح صغيرا و هزيلا وأسود ويتمرغ في التراب وأنا انصر من النافذة لبحث عن مكان شروق الشمس فوجدتها مشرقة على عادتها من المشرق فقلت فلا ربما غدا تشرق من المغرب فلا زالت أبدا فرصة مطبات الغفران من امي فاحتصنتني و بكيت واستغفرت
حلمت أني كنت أجلس في مكان بعيد عن بيتنا قليلا من بعض اصدقائي وصديقاتي نلعب ونستمتع بوقتنا فجأة بدأ الجو بالإضطراب وقررت أنا وأختي أن نعود للبيت وبينما نحن في طريقنا وجدت أبي واقفا على بناية عالية وينظر إلينا فأخافتني نظراته لأنه دائما ينهيني عن ارتداء الملابس الغير المحتشمة ووضع المكياج اي التبرج وفي قلك الأتناء كنت متبرجة وأيضا لم أكن أرتدي حجابي فخفت منه كثيرا ومع ذالك أنزلت راسي لأسفل تفاديا لنظراته المخيفة والقاتلة ليك وفجأة لينما أنا وأختي في طريقنا للبيت لمحت أبي في زقاق وهو يمسك بفتاة التي تكبرني وهي فتاة جميلة جدا لكنها متبرجة كان يمسكها بعنف ويقول لها ما الداعي لكل هذا المكياج فخفت أن يفعل نفس الشيء بي وهرعت إلى البيت والتقيت باختي في الطريق وهي ايظا لم تكن ترتدي حجابها وكان متبرجة اكثر مني وقد خفت عليها ونصحتها بأن تتستر لأن أبي لن يصمت إن رآها هكذا بل سيصرخ عليها وعلى أمي لأنا دائما الطرف المظلوم فنحن نخطئ وهي تعاقبلكنها أبت أن تستجيب لنصحتي واعترضت بطريقة لم اعهدها من قبل وبعد ذالك أمسكت بيد اختي الصغرى ودخلنا منزلنا فجلست على كرسي يطل على قاعدة عسكرية أمامنا وهي موجودة في منطقة سكني وفجأة ازداد اضطراب الجو وإذا بعاصفة طوفانية كبيرة تشتد في تلك القاعرة يتلوها ضربة برق مما أشعل نارا قليلة في تلك القاعدة فهرعت أمي لجانبي تنظر لذالك المشهد وقالت يارب ارجو الا تقترب هذا النار من مخزن السلاح في تلك القاعدة لكن فجأة بدأنا نسمع الإنفجارات واشتدت الحرائق في تلك القاعدة تم انفجرت صهارة تغلي من باطن الأرض فنظرت لي آمي بطمأنينة وراحة وقالت لي إنها الساعة يا إبنتي وواصلت الأرض في التشقق وتلك الصهارة تتدفق وتقترب إلى أن لاحت على بيتنا فداب كل وعندما كانت تقترب مني الصهارة بسرعة تشبه الثانية لم أفكر أن اصرخ او اهرب بل ادرت رأسي ونظرت لأختي الكبرى وقلت لها إنها الساعة انسكبت علي الصهارة ولم أحسس بالألم سوى قليلا وبعدها أحسست بأن عقلي في مثاهة ولم أكن ارى شيئا غير الظلام ورحت أسأل نفسي هل هذا هو الشعور بعد الموت انا لا أشعر بشيء لكن هل أنا الأن عند الله ؟؟ هل جاء وقت ااب ؟؟ وهنا ينتهي
حلمت ان الساعة قد قامت وانا أستمع القرآن واطلب من اناس كانو أمامي ان ينتبهو وان يسمعو عاة ولدي مشاكل في العمل
حلمت بالناس كاملين مجموعين او دايرين الصف كاملين كولشي كيسول غا فراسو ولكن انا بقيت كنقلب على خوتي كنت كنبكي او خايفة ،كولشي كيحارب باش يجي الاول في الصف ،انا او ماما جينا حنا الخرين من بعد تقلب الصف او جينا حنا الاولين انا من الاول جايفة حيت غنحاسبو على داكشى ليكانديرو ،من بعد كانت شيحاجة هابتة من السماء كان صوت شي واحد كيعيت للناس بالترتيب كيبدا من ليكبير فعمرو او بقا غادي
رأيت المكان الليل وكأن حرب قد قامت وانا خفت وفزعت كثيرا وأحسست بقيام الساعة وبدأت ينطق الشهادتين
رأيت سماء تتشقق و فيها دخان احمر و كذا طائرات في سماء و كأن حرب بدأت و كذا رأيت سورة الكعبة و الناس من حولها
اان اختي ابة بالسرطان تم المياه تسيح من اتجاهات تم نغرق في الماء
حلمت بقيام الساعة وقد كنت واقفة واقول الشهادة وكان الناس يركضون ويصرخون
رأيت أني خرجت من المنزل فنظرت إلى السماء في جهة المشرق و رأيت السحاب أصبح أحمر اللون وكان هناك برق لكني لم أسمع صوته وكان القمر ظاهرا ثم رأيت أحجارا من نار تسقط على الأرض فانتابنى الهلع وكنت أقرا الشهادة ثم ناديت لأمي لتأتى لترى ذلك الهول و قد كنت أقول لها إقرأي الشهادة فقرأتها
حلمت وكأن البركاين قد فجرت والبرد ينزل مختلطا بنيران تلك البراكين والناس تطلب اللطف من الله عز وجل وكنت احاول نطق الشهادتين وحين نطقتها حلمت وكأن روحي قد فاضت الى بارئها وهدأ كل شيء
متزوجة حلمت باني اقف في طريق قطار سريع ثم ابتعدت عنه خوفا ثم رايت الناس كل بمشاغله ف الدنيا يعملون وفجاة تفتح فتحة ف السماء فيخرج منها دخان وراءحة وفجاة يسقط قطعة كبيرة بحجم الشاحنة من السماء امام مسجد واختبءنا في منزلنا انا وعاءلتي نراقب السماء من النافذة فارى من فتحة الصغيرة ف السماء نار ودخان وفجاة تسود السماء وتمنيت لو اني مت فقلت ربما احوال طقس او لا ادري فاخبرتني امي انها قرات عن هاذه العلامات انها يوم القيامة وفجاة استيقضت مع اذان الفجر
رايت بالمنام البيوت تتحرك وتتطير من اماكنهم وانا وأثنين من اخواتي بنات واقفين ونشاهد ورايت اغراضي انفقد كمثل ثياب وباقي اغراض بيت ورايت شب وسيم ومعه اثنين وهذا شب الوسيم ينظر إلي وكنت لابسة حذاء خفة في رجلي مع العلم انو رجل واحد ما كنت لابسة ع تمام وهو بيلبسني ع تمام وبيعطيني بحتو وبرجعلو ياه
الساعة الرملية منكام
وهي ساعة من الزجاج وفيها الرمل، وهما فردتان يؤولان بولدين أو أخوين أو شريكين، ومَن رأى أنه حدث فيه شيء فتأويله فيما ذكرنا من خير أو شر. وقد يدل المنكام على الزينة والجمال لصاحبه. وسألني مرة رجل فقال: رأيت منكاما من الزجاج في المنام، فقلت له: خطبت امرأة وأردت التزوج بها، وإن المنكام زوج، فالفردة العلوية رجل والسفلية امرأة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه