كنا مجموعه علي قارب وكنت شيفاه سفينه نوح ورأيت النبي صلى الله عليه وسلم يركب القارب بسرعه خوفآ من أن يتركه وانا ساعته للطلوع علي القارب
فأما سفينة البحر المالح فإنها ان كانت للمسلمين فهو خير، وإن كانت للكفار فهي غنيمة وفائدة تسمى عند أرباب المراكب قرقورة، وأما الغراب فيؤول بقطاع الطريق وبالغزاة، وربما كان حربا وفتنة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه