كان امامنا فراش وكنت انا وحبيبة سابقة لشخص ميت وكان هو معنا انا كنت اعرفها وهيا لالم تكن تعرفيني فنطقت اسمي لكي اخبرها انني انا هي التي تحبه بدها جاء الينا شخص ميت وبدا يذهر اليا في حبه وانه لا يحبها بعدها قلت له سوف اذهب لاستحم فجاء يتبعني وبدأنا نتكلم كثيرا وحبيبته سابقة غاضبة حتى انني كنت اسمع صوته وشكله اصلي كتى مشيته
من رأى ميتاً مقبلاً عليه ضاحكاً إليه، فقد شكر له عمله في وصيته أو أهله، أو لما وصل إليه من دعائه. فإن لم يكن هناك شيء من ذلك فقد بشره بحسن حاله وطاعته لربه. ومن دعا له ميت، فدعاؤه أخبار عما في غيب الله عزّ وجلّ.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه