كان يوم عادي كنا مجتمعين الاهل يعني كلنا المهم و كنت اجوف ولد خالتي جي يناضرني وانا مستحيه و نولت راسي تحت و صار المغرب و الكل راحو و تميت انا و ولد خالتي بروحنا و هو تم يسولف معاي وانا مستحيه و هو بعد مستحي مني شوي لكن كل ساعه يجوفني المهم و كل ما انشغل ف شي هو يجوفني بنضره تخليني استحي و انزل راسي على طول يعني هو دايما يجوفني ف الحلم او ف الحقيقه المهم ف بعدين رحت الصاله الثانيه ايب لي ماي و يه ولط خالتي الثاني و يلس يم ولد خالتي الاول و لما رجعت وسمعتهم يسولفون عني و انا تميت واقفه عند الطوفه اتسمع و الا اسمع ان يقول حق ولد خالتي الثاني انه يحبني و يستحي يعترف و هو يحبني من زمان لكنه خجول ف ولد خالتي الثاني يقول له اعترف لها لكن مايبي و يخاف ان ما ابادله الشعور ف هني تميت صنم و تحولت لطماطم و بالغلط الا هو خلاص كان بيب له ماي يعني قام من مكانه و يه ف الممر الي انا فيه و ماجافني عاد الا مؤه وحده انصدم فيتي و كنت باطيح عليه بس هو مسكني من يدي بس تحت وانا هني صرت صنم و تجمدت من كثر ماني مستحيه و ولد خالتي جافنا و يقول عقبال الزواجج عاد هني يقول ولد خالتي الي ماسكني ككللل زققق و هو مستحي عاد فذي الحظه قمت خلاص
ومن رأى أنه ذبح أمه أو أباه أو ولده فإن كان يرى دما فإنه يعق أحد والديه أو ولده يعقه، وإن لم ينظر دما فإنها صلة ورحمة بينهما.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه