مشينا أنا و امي الئ الكربلائي ومن ثمة هجمة علينه عصابة و فربما هاربن و استضافته في بيت و كان صاحب البيت حلو و عصبي و انخطبت منه
ومن رأى كأنه خرج من السفينة إلى البر ارتكب معصية لقوله تعالى " فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون " .






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه