مشينا أنا و امي الئ الكربلائي ومن ثمة هجمة علينه عصابة و فربما هاربن و استضافته في بيت و كان صاحب البيت حلو و عصبي و انخطبت منه
ومن رأى نارا صعدت من الأرض إلى السماء فإنه يؤول بأن أهل ذلك المكان عصوا الله ورسوله.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه