روئه انا مجموعه من فئة الح إلا سياسة حصرونا في بيت من بيوت لله أن واطالب الموت انا رجال شديد اتابع أخذنا انا وشخص لم أعرفه فا حول أن نقومه ولم نستطيع فا رماني في الأرض فا طعني با السيف فلم أمات وريت نافسي ما ربط با الشاش وا قله انضر لم أصبت با شي وكان يطرح يده على في مكان الطعن وفيه القليل من الدم وكان يا شمه فا خرجت لا المسجد وآراء طالب العم وهم يقرون ونحن محصرون دخل المسجد ولم نستطيع الخروج وأن كان في ضيق من الحصار وقالت ليش ما يدعو لى الله وهم كان يقرؤون بس وخرجت لى الباب فات لى رجال داتا جمال وقلت له كأنك مالك فا شكيتله ما حصل بنا فا مش قليل ورجع قال تعال معي فرأيت الخروج من المسجد الناس وكالة ثنين يختاصمان من الثاني إلى اشخص الذي طعنى با السيف
من رأى بيده سيفا لا ينوي أن يقاتل به فإنه يصيب سلطانا أو ولدا أو أخا فإن نوى أن يقاتل به فإنه يتهيأ للكلام ويلقى نفسه به إنسانا وإن رأى أنه ضرب به إنسانا فإنه يتهيأ للكلام ويلقى نفسه به إنسانا وإن رأى أنه ضرب إنسانا فإنه يبسط عليه لسانه على قدر الضرب فإن رأى أنه ضرب ولم يخرج منه دم فإن كلامه له في حق وصلاح فإن خرج منه دم ولم يتلطخ به الضارب والمضروب فإنه مال حرام يصيبه من صاحبه وإن رأى أنه قطع بضربه ذلك يدا أو فخذا أو رجلا أو جارحة فإنه كلام يقطع بين المضروب وبين ولد أو أخ أو غيره ممن تنسب تلك الجارحة إليه في التأويل وإن ضرب به عنق إنسان أو بان الرأس منه فإن المفعول به يصيب من الفاعل خيرا وفرجا عظيما ومن رأى أنه أعطي سيفا في يده فإنه يصيب ولدا ومن رأى أن سيفه انكسر أو سقط منه أو انتزع منه أو ضرب به أو سرق منه أو وهبه أو أعاره أو باعه فإنه يحدث بسلطانه بقدر ذلك الحادث
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه