كنت أنا وابي في الباص وكان هناك الكثير من الزومبي بعد أن وصلنا الى وجهتنا كان هناك بنتان صغيرتان فقال لي ابي اقتلهم فحملت السكين وأتت برأس اختي فرأيتها تي فطعنتها بثالثا ولكن لم تمت ولن يكون هناك دماء فهربت ابكي فأتيت بعد قليل ورأيت اختي تلعب بالهاتف وكأنه لم يحصل شيء فنظرت الا رأسها ورأيت أن الخدوش موجودا وكانت مسموحا بدماء وكان ابي منقول بدماء لأنه كان يقتل زومبي
ومن رأى أن أحداً يعالج ميتا فإنه يفتقده بالصدقة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه