روئه انا مجموعه من فئة الح إلا سياسة حصرونا في بيت من بيوت لله أن واطالب الموت انا رجال شديد اتابع أخذنا انا وشخص لم أعرفه فا حول أن نقومه ولم نستطيع فا رماني في الأرض فا طعني با السيف فلم أمات وريت نافسي ما ربط با الشاش وا قله انضر لم أصبت با شي وكان يطرح يده على في مكان الطعن وفيه القليل من الدم وكان يا شمه فا خرجت لا المسجد وآراء طالب العم وهم يقرون ونحن محصرون دخل المسجد ولم نستطيع الخروج وأن كان في ضيق من الحصار وقالت ليش ما يدعو لى الله وهم كان يقرؤون بس وخرجت لى الباب فات لى رجال داتا جمال وقلت له كأنك مالك فا شكيتله ما حصل بنا فا مش قليل ورجع قال تعال معي فرأيت الخروج من المسجد الناس وكالة ثنين يختاصمان من الثاني إلى اشخص الذي طعنى با السيف
ومن رأى أنه سل سيفه من غلافه فلمع في يده فإنه يتكلم بكلام حق يكون فيه حلاوة لسامعه وإن كان السيف صدئا فتعبيره ضده.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه