حلمت أني كنت في القدس عند حائط البراق و كان هناك باب خلفه معبر يؤدي للمسجد الأقصى و كانوا يقولون ان الدجال من سيفتح هذا الباب ولكن كان هناك علامة غريبة حتى يظهر وهي الصلاة على ماءٍ بارد فيه ثلج ثم رأيت ان الباب يفتح وناديت وأنا خائف ان هذا هو الدجال ثم رأيت اليهود يتبعونه وكلما ذهب إلى جهة من حائط البراق ذهبنا أنا وإخوتي إلى جهة معاة حتى وجدنا فبدأ بلعب الورق مع اخٍ متوفٍ لي قبلة فترة وكان يقول من يخسر هذه اللعبة معي سوف يموت فأردت المشاركة فأبا و اختفا اخي و لم اعد أراه فرآى علبة معي فيها عنقود من العنب الأخضر فخاف وقال قد اطلعت على سركم فقلت في نفسي اي انه علم يره ان عيسى ابن مريم عليه السلام سيقتله فهرب فأخت كرسياً وضربته على بطنه و على فهمه لأنه حاول الإمساك بي فنزل من فمه الدم و حاول احد اليهود الدفاع عنه فضربته أيضاً حتى هرب لأعلى الحائط وهو مرتعب و خائف
21$
الدجال: فإنّه سلطان مخادع جائر، ولا يفي بما يقول، وله اتباع اردياء والشرطي إذا جاء بأعوانه، فإنّه فزع وهم وحزن وهول وعذاب وخطر. وكذلك كل ذي سلطان شرير. وذوي شر من الهوام، وذي ناب من السباع إن كان ضارياً، فإنّه نجاة وفوز. وكل شيء يراه الإنسان أنّه أخذ بأمر الملك، يدل على منفعة ينالها من الملك عن أمره. والعون رجل يعين على الباطل. فمن رأى في داره أعواناً عليهم ثياب بيض، فإنّه بشارة له ونجاة من هم أوغم أو هول أو شدة أو ما أشبه، ذلك، فإن كان عليهم سواد، فهومرض أو هم أو هول، والعسس نذير له من ترك الصلاة، فإن رأى أنّه هرب والعسس يطلبه فأدركه وأخذه وتكلم بكلام تجابه من العسس، فإنّه يقصر في صلاة العتمة ويتوب. والفهاد رجل بطريق البطارقة.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط)إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض مايفسره الشيوخ أعلاه