الاستاد حلمته أمام المدرس الدي أدرس فيها ويدرسوني المادة الاجتماعيات رأيته مع إمرأة غريبه وأحزنة كثيرا وشعرة باليأس
وقال بعض المعبرين أحب البكاء في النوم ما لم يكن فيه صراخ وقد جربت ذلك نيفا عن ألف مرة فلم أر منه إلا خيرا وفسحا مستمرا، وأما الضحك فإنه هم وغم فإن كان بقهقهة كان أزيد لقوله تعالى " فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا " .
شاهد فيديو التفسير الصحيح