المشي في طريق طويل ومغطيني ضباب وفي الاخير دخلت على انسانة بطلب منها لباسي شتوي ولم اجده عندها بل رجل من اخد ملابسي لكن لم اكن مقلقة بل تركتها واكملت الطريق عاءدة الى البيت فاذا لباس ابيض أرى الناس تتكلم عنه لا يسكنه احد فتقوم الة لة بهدمه كليا ورغم دلك انا وداءما فوق الطريق بمشي مغطيني الضباب الابيض
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير المشي في الضباب من خلال أفضل إجابة
من رأى أنّه يمشي على يديه أو بطنه، أو يده ورجله، أو شيء غير اللسان، فإنَّ كلاً من ذلك بر أو فجور وعلى الذي ينسب إليه العضو يستظهر به في ذلك ومن رأى أنّه ملزوم بدين في المنام وهو مقر به ولا يعرفه في اليقظة، فإنَّ ذلك تبعات ذنوب أحاطت به، وأعمال معاص اجتمعت عليه يعاقب عليها في الدنيا، أو إسقام أو بعض بلايا الدنيا.
ضباب
إذا حلمت أنك تسافر عبر ضباب كثيف فإن هذا يعني مشقة كبيرة ومتاعب في العمل. إذا اخترقت الضباب فإن هذا ينبئ برحلة متعبة ولكنها مربحة.
إذا حلمت فتاة أنها في ضباب فإن هذا يعني أنها سوف تكون عرضة لفضيحة مخزية. ولكن إذا خرجت من الضباب فسوف تثبت براءتها وتستعيد مركزها الاجتماعي.
إذا حلمت أن الضباب يغلفك فهذا ينذر بمشاكل على صعيد العمل والأسرة. إذا انقشع الضباب فهذا يعني أن الأزمة المحيطة بك زائلة لا محالة. إذا رأيت الآخرين وسط الضباب فهذا يعني أنك ستجني الأرباح من تعاسة وسوء طالع الآخرين.
وأما المشي وسلوك الطريق فمن رأى أنه يمشي أو تمشي به دابة رويدا فإنه عز وشرف ومن رأى أنه يمشي في تراب فإنه يحصل مالا عاجلا وإن مشى في رمل فإنه شغل شاغل وإن مشى على شوك وآلمه فإنه يصاب في بعض أهله ومن رأى أنه يمشي في طريق قاصدا مجتهدا فإنه على منهاج الحق والدين ومن رأى أنه ضل عن الطريق أو زاغ عنها فإنه يضل عن الحق ومنهاج الصواب في دينه أو دنياه بقدر ما ضل عن الطريق فإن أصاب الطريق بعدما ضل أصاب صلاح نفسه وإن لم يصب الطريق عسر ذلك عليه ومن رأى أنه سلك طريقا مظلما فإنه ضلالة في دينه وإن رأى أنه يخرج من ظلام إلى نور فإنه يخرج من ضلالة إلى الهدى ومن رأى أنه يمشي في طريق فاعترض له ما يحول بينه وبين الطريق من حيوان أو جماد أو نبات فإنه قد بلغ آخر أمره ومطلبه
الضباب
هو في المنام التباس على الإنسان فيما هو فيه من أمر الدين أو الدنيا. ومن رأى ضباباً انصبّ عليه فإن يريد الباطل فليتق اللّه تعالى وليدع ما هو فيه. والضباب فتنة تغشي الناس وقتال يقع بينهم.
المشي
مَن رأى في المنام أنه يمشي مستو فإنه يطلب شرائع الإسلام ويُرزَق خيراً، وإن مشى في الأسواق فإن في يده وصية. وإن مشى حافياً فإنه ذهاب غم وحسن دين. والقصد في المشي تواضع للّه تعالى. والمشي يدل على طلب الرزق، لقوله تعالى: (فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه). والمشي هرولة ونصرة على العدو. والمشي إلى الوراء يدل على رجوع عن أمر قد شرع فيه، أو على فساد في دين الرائي وتغير حاله ومن رأى أنه يتبختر في مشيه دلّ على قبح حاله وفساد حاله. وإن رأى أنه مشى فخرّ على وجهه خسر الدنيا والآخرة، لقوله تعالى: (انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة). فإن عثر برجل دلّ على إهانة المعثور به بوصول المكروه إليه. والمشي إذا كان سعياً يدل على عمل صالح. والمشي يدل على سفر خطر. ومَن مشى منكساً رأسه يطول عمره، وربما يكون ذلك بعد مرض نجا منه. ومن رأى أنه يمشي على رجل واحدة دلّ على ذهاب نصف ماله ونصف عمره. ومشي الإنسان كمشي الحيوان دليل على التخلق بأخلاق الجاهلين، إلا أن يكون الحيوان مأكولاً فإنه يمشي في الناس بالخير، وإلا فهو يمشي في الناس بالنفاق والسعي فيما لا يدركه.