كنا في المدرسة لكن صديقة لم تكن معي كانت معي صديقتي آخرى و كان معنا الولد الدي تحبه صديقتي الآخرى كنا في القسم خرجت أنا و كنت أتحدث مع أحد ما و سمعني الولد الدي تحبه صديقتي و خرج ليتحدث معي و طلب مني أن أتحدث مع صديقتي لكي تأتي للمدرسة و أنا قد إعترفت له بحب صديقتي له و قد فرح كثيرا مثلما كان يحبها و لكنه دهب فارحا يجري عندها و أنا لم أكمل له أن صديقتي لم تعد تحبه لكن هو علمت أنه يحبها
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير أمين و حسنة من خلال أفضل إجابة
حسن
يدل الحلم بالحسن على الحظوة لجميع الأشخاص المرتبطين بك.
إذا حلم عاشق أن حبيبته حسنة الشخصية والصفات فإن هذا يحلم له زواجاً سريعاً ومناسباً.
إذا رأيت في أحلامك حسنك الجميل فإن القدر يأمرك بنور خاطف أن تستيقظ لتقابل السعادة.
ومن رأى امرأة حسنة وهو يكلمها أو يخالطها أو يضاحكها أو يلاعبها أو دخلت عليه في بيته فانها سنة مخصبة وخير وسرور وإن كان فقيرا يحصل له مال ورزق وإن كان مسجونا فرج الله عنه.
من رأى صبيا حسنا بهي المنظر معتدل القد بشوشا مطاوعا فإنه حصول السرور وبلوغ المقاصد ونيل بشارة بما يسر الخاطر وقال آخرون رؤياه تؤول بعدو وإن كان قبيح المنظر فعدو لا محالة وقيل غم وضيق صدر خصوصا ان كان شعثا قبيح المنظر والملبس.
ومن رأى أحداً من أموات الكفار وحالته حسنة وهيئته جميلة دلت رؤياه على ارتفاع أمر عقبه ولم يدل على حسن حاله عند الله تبارك وتعالى، وربما يموت على التوحيد ولم يطلع على ذلك إلا الله عز وجل.
ومن رأى طواشيا دخل عليه وهو في هيئة حسنة فيؤول على وجهين حصول رزق وأمن، وإن كان في هيئة قبيحة أو بيده ما ينكر فربما يكون دعوى إلى حاكم، وإن رآه يدعوه إلى أمر معين فتأويله على معنى ذلك الأمر.
أحيانا أري في المنام رؤيا حسنة وأفرح بها ,ولكن لا يكون عندي في اليقظة ما يدل عليها ؟ فعلام يدل ؟
ذكر أهل العلم أنه إذا كان ما يراه الإنسان أحيانا ، لا يجده في اليقظة ، ولا يجد شيئا يدل عليه ، فإنه يدخل في قسم أضغاث الأحلام ، وهذا يرجع غالبا إلى اشتغال الخاطر قبل النوم به ، ثم إذا نام الإنسان قد يرى شيئا يدل عليه ، وهذا لا يضر ولا ينفع (3) .
ومن رأى أن ظالما حسنت سيرته فهو عزله عما هو فيه، وإن رأى أن ظلمه زاد تعديه إلى أن بلغ زيادة المبلغ فإنه انتهاء أمر ويكون على شرف النوال وإن رأى أنه هو ظالم فيؤول على ثلاثة أوجه ظلم النفس وظلم الغير وقصور الهمة عن المصالح.
ومن رأى رسولا جاء من مكان على هيئة حسنة فلا بأس به وأما بقية المرجفين كالاجواقية والبريدية والسواقين والقصاد الذين يأتون بأمر شنيع فيؤول ذلك على وجهين إما بشارة وخيرأوهم ومصيبة.