حلمت وكلي تخرج من فمي وهي مقسمة إلى ثلاثه أقسام وانا احاول تراجعها لكن دون جدوى لم استطع وكنت تمسكها بيدي وكانت تتناثر وتتهشش بين أصابعي وحاولت تراجعها ولم استطع اريد واضح لهذا حلمت ان كبدي يخرج من فمي
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير خروج الكبد من فمي من خلال أفضل إجابة
الكبد
هو في المنام موضع الشجاعة. فمن رأى أنه كبير الكبد فإنه رحيم شجاع. ومن رأى أن كبده قد جُرحت فيظهر له مال مدفون. والكبد موضع الغضب والرحمة. فمن نظر في كبده فرأى وجهه فيها فإنه يموت. ومن رأى أنه يأكل كبد إنسان فإنه يصيب مالاً مدخراً ويأكله. فإن كانت أكباداً كَثيرة فهي كنوز تُفتح له، وكذلك أكباد الشياه والبقر وغيرها. والكبد تدل على الأولاد وعلى الحياة. والكبد إذا كان عليه شحم فهو مال من النساء، ومن أكل كبداً نال قوة ومنفعة من ولده. ومن رأى كبده تؤلمه فقد أساء إلى ولده أو حبيبه أو ناله هم. والقرحة على الكبد فسق. ومن قطع كبده مات. والكبد طباخ الملك والأمير. وربما دلّ خروج الكبد من الجوف على الظلم، وليس بمحمود. والكبد مال باطل. ومن رأى أنه يأكل كبده فإنه يصيب مالاً ويأكله، أو يأكل من مال ولده.
وكذلك إن رأى في منامه كأنّ القبور قد انشقت، والأموات يخرجون منها، دلت رؤياه على بسط العدل، فإن رأى قيام القيامة، وهو في حرب. نصر. فإن رأى أنه في القيامة، أوجيت رؤياه سفراً، فإن رأى كأنه حشر وحده، أو مع واحداً آخر دلت رؤياه على أنّه ظالم، لقوله تعالى: " احشُرُوا الذِينَ ظَلَمُوا وأزْوَاجَهُمْ " .
والكبد: موضع الغضب والرحمة، وقيل الكبد تدل على الأولاد والحياة، وخروج الكبد من البطن ظهور مال مدفون. فإن رأى أنّه يأكل كبد إنسان أو أصابها، فإنّه يصيب مالاً مدفوناً ويأكله. فإن كانت أكباداً كثيرة مطبوخة ومشوية ونيئة، فهي كنوز تفتح له ويصيبها. وأكباد البهائم والآدميين سواء. وأكل كبد الإنسان المعروف أكل ماله، فإن نظر في كبده فرأى وجهه فيها كما يفعل بالمرآة فإنّه يموت.
كبد
إذا حلمت بكبد مضطرب الوظائف فإن هذا يدل على أن قرينتك ستكون نكدة الطباع وسوف يملأ البحث عن الهفوات وقتها وسيملأ الانزعاج ساعاتك.
إذا حلمت بأكل كبد فإن هذا يشير إلى أن شخصاً مخادعاً قد نصب نفسه في عاطفة حبيبتك.
ومن رأى نارا قد خرجت من تحت الأرض وارتفعت نحو السماء فإنه يدل على محاربة أهل ذلك المكان مع الباري عز اسمه والعياذ بالله من ذلك الزور وقول الكذب والعصيان.
نادرة روى أنه لما قبض النبي صلى الله عليه وسلم وارتدت العرب فخرج الطفيل الدوسي مع المسلمين وساروا حتى فرغوا من طليحة وأرض نجد كلها إلى أن وصلوا إلى اليمامة فنام تلك الليلة فرأى كأن رأسه حلقت فخرج من فيه طائر وكأن امرأة أدخلته في فرجها وابنه يطلبه طلبا حثيثا وأنه حبس فيه فقص رؤياه على أصحابه فقالوا خيرا فقال أعبر هذه الرؤيا أما حلق رأسي فوضعه وأما الطائر الذي خرج من فمي فروحي والمرأة التي أدخلتني في فرجها فهي الأرض وحبسي فيه هو القبر الذي ألبث فيه والولد الذي يطلبني فربما يصيبه ما أصابني فقتل الطفيل شهيدا ثم أصاب ولده كذلك عام اليرموك.
وأما الكبد فإنه مال وعلم وولد فمن رأى في ذلك ما يزينه أو يشينه فهو منسوب لما ذكر ومن رأى أنه يأكل من كبد أي شيء كان فإنه حصول مال فإن كان مطبوخا فإنه حلال وإن كان غير ذلك فمكروه ومن رأى أن كبده قطع فإن ولده يموت
كبد الشاة: مال مدفون يصيبه من أصاب منها شيئاً أو أكلها نيئاً أو مشوياً أو مطبوخاً. وكذلك الأكباد من كل الحيوان مال مدفون، إلا أن أفضلها وأكثرها كبد الإنسان.