شخص متوفى وزوجة على قيد الحياة وهى خالتى جاء يريد بناء فرن طين فى اول ارض زراعية قريبة من البلدة لم يتم البناء وقلت انا انى سوف ابنى مثلهم وكان معهم الشخص المكلف بعملية البناء بمعداته
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير بناء الفرن من متوفى من خلال أفضل إجابة
وأما الفرنج فانهم يؤولون بالفرج والنصرة أيضا لمن رآهم ومن رأى أنه صار افرنجيا فإنه وأما الأرمن فتعبيرهم في جميع أحوالهم كما تقدم في النصارى ولكن فيهم زيادة لمن رأى أنه صار أرمنيا بسوء الخلق.
وأما الفرنج فانهم يؤولون بالفرج والنصرة أيضا لمن رآهم ومن رأى أنه صار افرنجيا فإنه وأما الأرمن فتعبيرهم في جميع أحوالهم كما تقدم في النصارى ولكن فيهم زيادة لمن رأى أنه صار أرمنيا بسوء الخلق.
فإن رأى أنّه يبني مسجداً، فإنّه يصل رحمه ويجمعِ الناس على خير. وبناء المسجد يدل على الغلبة على الأعداء، لقوله تعالى: " قَال الّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أمرهم لَنَتَخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجداً " .
الفرن
يدل فرن البيت على صاحب الدار أو خادمه. ويدل فرن السوق على دار الحاكم، وعلى الكتاب الذي يتعلم فيه الصبيان، وعلى السجن، وعلى قضاء الحاجات، وربما دلّ على الفوائد والأرزاق، وعلى الشفاء من الأمراض. وعدة الفرن وآلته جنده وأعوانه أو صبيانه الذين يستعين بهم على صنعته. والفرن يدل على مكان معيشة صاحبه ومكسبه. والفرن المجهول ربما دلّ على دار السلطان أو دار الحاكم لما فيه من إيقاد النار. وربما دلّ الفرن على السوق. ومن بعث بحنطة أو شعير إلى الفرن المجهول وكان مريضاً مات، وإن لم يكن مريضاً وكان علية عشر السلطان أو كراء أو بقية من مغرم أدى ما عليه. انظر أيضاً التنور.
فرن
إذا حلمت بفرن فإن هذا ينبئ بحظ جيد إذا كان الفرن في حالة عمل، أما إذا كان عاطلاً عن العمل فسوف تجد متاعب مع الأولاد أو مساعدة مأجورة.
وإذا سقطت في فرن فإن هذا ينبئ أن عدواً سوف يتغلب عليك في صراع وظيفي.
إذا حلمت امرأة أن فرنها أحمر من الحرارة فسوف تنال حب وعطف أسرتها وأصدقائها تقديراً لروحها الحلوة وتفانيها. إذا حلمت أنها تخبز في فرن بشكل مؤقت فهذا ينبئ بأنها ستصاب بالفشل والخيبة. إذا حلمت أن الفرن مكسور فستواجه الكثير من المضايقات والمشاكل مع الأولاد والخدم.
الفرن: المعروف دال على مكان معيشة صاحبه وغلته ومكسبه، كحانوته وفدانه ومكان متجره، لما يأوي إليه من الطعام، وما يوقد فيه من النار النافعة، وما يربى فيه من زكاة الحنطة المطحونة وريعها، وطحن الدواب والأرحية وخدمتها وربما دل على نفسه، فما جرى عليه من خير أو شر أو زيادة أو نقص أو خلاء أو عمارة، عاد عليه أو على مكان كسبه وغلته.
وأما الفرن المجهول، فربما دل على دار السلطان ودار الحاكم ، لما فيه من وقيد النار. والنار سلطان يضر وينفع، ولها كلام وألسنة. وأما العجين والحنطة التي تجيء إليه من كل مكان وكل دار، فهي كالجبايات والمواريث التي تجبى إلى دار السلطان وإلى دار الحاكم، ثم يردونها أرزاقاً. والدواب كالأبناء والأعوان والوكلاء، وكذلك ألواح الخبز. وربما دل على السوق، لأنّ أرزاق الخلق أيضاً تساق إليها، ويكون فيها الربح كرماده المطحون، والخسارة كنقص المخبوز، والحرام والكلام للنار التي فيه، فمن بعث بحنطة أو شعير إلىِ الفرن المجهول، فإن كان مريضاً مات ومضي بماله إلى القاضي. وإن لم يكن مريضاً وكان عليه عشر للسلطان أو كراء أو بقية من مغرم ونحو ذلك، أدى ما عليه، وإلا بعث بسلعة إلى السوق. فإن كان المطحون والمبعوث به إلى الفرن شعيراً، أتاه في سلعته قريب من رأس ماله. وإن كانت حنطة، ربح فيها ثلثاً للدينار أو ربعاً أو نصفاً على قدر زكاتها، إن كان قد كالها، أو وقع في ضميره شيء منها.