تفسير الشهادتين في المنام

لم استطع نطق الشهادتين فالمنام
رايت نفسي وانا على مهلكة والقنت الشهادتين ثم نجوت منها كنت على جنابة
لا اله الا الله محمد رسول الله مكتوبه بالسحاب في السماء
قول الشهادتين
حلمت انه يوجد في بيتنا قصف وانا خائفة جدا واختبئ وانطق الشهادتين وأعوذ من الشيطان واقول حسبي الله ونعم الوكيل وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فآخشيناهم فهم لا يبصرون
رايت شخص يود قتلي وانا كنت اؤدي الشهادتين
رايت انا ثلاث طيارات دخلن القريه اول واحد اظهر من قائديها البندقيه واطلق عليي الرصاص انا وصديقه لي واصابني واصابها هي ماتت وانا انطقت الشهادتين
رايت اني احارب اناس مجهولين باطلاق الرصاص والاعيرة النارية وقتلت منهم ثم فجاة رايت نفسي ابا في القلب برصاص وقبل ان اموت نطقت بالشهادتين
حلمت اني انطق الشهادتين ولكتي لم أمت
ضرب في بيتنا زلزال خفيف شعرت به لكنني لم أكن خائفة وكنت اردد الشهادتين في الوكنت في الليل وأضواء الغرفة ،والرواق والمطبخ كانت مشعولة يارب ان شاء االه خير
تلقين الشهادتين لطفلة يهودية غريبة
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته انا حلمت خير اللهم اجعله خير اني كنت بالمنزل ووجدت معي ابي و هو متوفي فالحقيقة وكان جالس ولكن لماتذكر كان يتكلم بصوت أو لا ولكن كان موجود وجاءت اختي وهي لم تدخل بيتنا بالحقيقه من بعد وفاة أبي وهو متوفي بالعشرة المغفره من رمضان ور علي وفاته خمس سنينبالجاءت اختي لزيارتنا و ابي كان يجلس و انا كنت ممدده علي الاريكه بجانبه واول ما سمعت بوجودها طولت اني اقوم من مكاني لاني زعلانه منها أنها هي و اخواتي مش بيسأله علينا و دا بالو بالحقيقه ثم شئ بداخلي فجاءه خلاني اقوم وأساليب ابي اين امي ولم اتذكر اني سمعت صوته أو لا و لكن سألته مره اخري اين هاتفك لكي اطلب امي و بنفس الوقت اخذت الهاتف و اختي تجلس امامي و ابي بجانبي قولت ل ابي عيد ميلاد اخي علي ما اظن كان امبارح يا بابا قولت لمحمد كل سنه وهو طيب و انا اقول له لسبب آخر وهو اني أوضح لأختي وأفكارها بعيد ميلاد اخويا حتي تعطيه اي شئ يكون هديه و رزق لاخي هذه نيتي بالمع العلم أني نظرت بالهاتف و تأكدت أن يوم عيد ميلاد اخي كان فات عليه يوم عن معاده فنظرت لأبي وقولت له كمان امبارح ومقولنالوش كل سنه وهو طيب هيزعل كدا يا بابا وبداءت بالاتصال ب اخي لا اتذكر ماحدث ولكن فجاءه لقيت نفسي بالشوارع فيها زي مايكون حرب ودمار وحاجات كتير تتطاير بجانبي و كأن لم تأذيني ف جالي حالة زهول ايه الحصل فدنيا هي حرب و لا دا يوم القيامه فحاولت حالي و انا اتحدث لنفسي بسري هذه حتي إن لم تكن القيامه فهي قيامتي لأن من المعرض اموت جدا بهذا الوضع فبداءت تلقائي ابحث عن امي ولكن لم يستغرق وقت البحث الا قليل ولقيت امي بوجهي اخذتها بالحضن بكل قوه و انا خائفه جدا ولكن بهذا الوقت كنت سلمت امري ل ربنا لاني فعلا حسيت أن خلاص هنموت ب اي لحظه ف حضنت امي بقوه شديده وكان بوقتها اشياء كتير حولنا تتطاير و من المعرض كان اي شئ يجي علينا يدمرنا بثانيه ولكن لقيت حالي أمسكت بقوه في زراعها وبداءت اقول الشهادتين بصوت واضح و كامله و استنيت أن الأشياء التتطايره تأتي بوجهنا لتدمرنا ونموت ولكن عندما قولت الشهادتين بعدها لم ياتي شئ فيا انا و امي وبعدها صحيت من النوم مع العلم امي عندما رأيتها كانت بشكل غير المعتاد عليه اني من ناحية المظهر امي بالحقيقه محجبه وتصلي و عندما رأيتها بالكانت لبسه بلوزه كات و وزراعيها مكشوفين و نسيبه شعرها و حطه روج بالفم فقط و هذا غير عادة و طبيعة امي
نطق النصاري للشهادتين
نطقت الشهادتين وخرجت روحي
حلمت بشخص يقتلني و يقتل جدتي المتوفية و كنا نحاول الاختباء و لكنه يرأنا و يقتلنا حاولت الاختباء في مكان لكنه عثر عليا و من ثم قولت أشهد أن لا إله إلا الله و اشهد ان محمد رسول الله و قتلني بالرصاص
النجاة من 64 شخصاً كانو يحاولون إيذائي بسبب نطقي الشهادتين
حلمت امي تحتضر وتنطق الشهادتين مع العلم انها مريضة سرطان