كنت ذاهبة انا وخالتي وخالي وجدتي وامي في السيارة في الصحراء رمليه وحر شديد كانت السيارة تتزحلق في الرمال فنزلت انا من السيارة اركض واسقط في الصحراء وابكي كأني كنت مسبيه كنت ارتدي عباءة متربة من كثر السقوط فجأ رٱيت باب وكان على جانبي الباب دنگ مربوط عليها شرائط وردية فدخلت رأيت شباك وخلفه امرأه ساجدة ورجل جالس بجانبها وجهيهما نور فوقفت عندهما ابكي فقامت المرأة وقالت سوف نعطيك عافيتك وجريتك لااعلم ماقصدها بجريتك لاكن فهمتها في الانها سمكة ثم قالت لي شي لااذكره الذي لفت انتباهي امي كانت معترضة ان اكلم المرأه ملاحضة :اناحب السيدة زينب ع كثيرا
كنت ذاهبة انا وخالتي وخالي وجدتي وامي في السيارة في الصحراء رمليه وحر شديد كانت السيارة تتزحلق في الرمال فنزلت انا من السيارة اركض واسقط في الصحراء وابكي كأني كنت مسبيه كنت ارتدي عباءة متربة من كثر السقوط فجأ رٱيت باب وكان على جانبي الباب دنگ مربوط عليها شرائط وردية فدخلت رأيت شباك وخلفه امرأه ساجدة ورجل جالس بجانبها وجهيهما نور فوقفت عندهما ابكي فقامت المرأة وقالت سوف نعطيك عافيتك وجريتك لااعلم ماقصدها بجريتك لاكن فهمتها في الانها سمكة ثم قالت لي شي لااذكره الذي لفت انتباهي امي كانت معترضة ان اكلم المرأه
وأتى أبن سيرين رجل فقال: رأيت امرأة من أهلي كأنّ بين ثدييها إناء من لبن، كلما رفعته إلى فيها لتشرب، أعجلها البول، فوضعته ثم ذهبت، فبالت. فقال هذه امرأة مسلمة صالحة، وهي على الفطرة، وهي تشتهي الرجال وتنظر إليهم، فاتقوا الله وزوجوها. فكان كذلك.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطشاهد فيديو التفسير الصحيح