بينما كنت امشي بالشارع مع واذ أرى امراءة أعرفها بأنها أحد أفراد عصابة فامسكنا بها انا واخي واخذناها إلى قسم الشرطة وهنالك احسست بأن رئيس قسم الشرطة يتعامل مع العصابة وخرجنا من قسم الشرطة لا أذكر بالتحديد إلى أين وبعدها بدأت ملاحقتنا من العصابة والشرطة وكأنه رئيس العصابة كان الممثل فريد شوقي وابتعدت عن اخي أثناء هروبنا ولم أعد اراه واتصلت بأحد اصدقائي القدامى وأخبرته بما حصل معي
وأتى أبن سيرين رجل فقال: رأيت امرأة من أهلي كأنّ بين ثدييها إناء من لبن، كلما رفعته إلى فيها لتشرب، أعجلها البول، فوضعته ثم ذهبت، فبالت. فقال هذه امرأة مسلمة صالحة، وهي على الفطرة، وهي تشتهي الرجال وتنظر إليهم، فاتقوا الله وزوجوها. فكان كذلك.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط)إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه