اخو زوجى وهو متوفى لابس بدله جميله سودا وكانت جميله وانا اللى فتحت الباب وكان فرحان وسلم علينا وادا بنتى فلوس وبعد كده قال لزوجى الشقه فى الدور ٦ فضيت فجوزى قاله هاخذها وهدى الشقه دى لاخته قاله اعمل اللى انت عايزه ومشى واتخانقت مع زوجى وفضلت مراته عندنا في البيت وكانت بنتى نايمه حزينه على الكنبه
ومن رآه وهو قائم والله تعالى ينظر إليه دائما على أن هذا العبد يسلم في أمر ويكون في رحمة الله تعالى فإن كان مذنبا ينبغي أن يتوب
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطشاهد فيديو التفسير الصحيح