كنت حامل قبل كم شهر وتوفت الطفله في الشهر ٦ وهي في بطني بسبب التفاف الحبل السري عليها حمدت الله وامنت بقضاه لم احزن ذاك الحزن الشديد ولكن كنت اتمنى انت تعيش وتاتي لهذه الحياة لان لي ١٧ سنه ماحملت واصبح اطفالي البقيه كبار جدا كل فتره افيها ي اني ارضعها او اني احملها واركض فيها وكاني اقنع نفسي انها مازالت حيه لم تمت وفي اثناء ركضي ت قفت وفردت الخرقه الي كانت ملفوفه فيها وقت مالفوها فيها في وقت ولادتي لها وكنت انظر لها وانظر لرجليها واقول لاختها الكبيره انظظري قالوا لي انها معاقه وارجلها فيها تشوهه خلقي ولكن سليمه شفتي صوري بسرعه قبل يجون ياخذونها وفجاههه كاني اشوف لون جسمها وجهها يتغير وتعود للحياة لكن عيونها كانت مخيفه عدسات العيون كانت مره تكون بيضه وفيها لمعه ومره ترجع طبيعي سوده واشوفها كانها تبي تعود للحياة بس ماتعيش الجد اقلقني الصدق اني اشوفها ترجع كانها بتعيش ولون بشرتها مثلنا وشوي كانها ترجع للون الازرق ع الاحمر الي ماتت فيه لون لحم الطفل الي ما اكتمل ابي لهشي
وإن رأت المرأة أن حلمة ثديها مقطوعة لا خير فيه وربما ماتت ابنتها وقيل مكان مجمع المال فمهما رآه يؤول في ذلك.
شاهد فيديو التفسير الصحيح