دعيت إلى دعوة الفرح حببت التي أحبها وهناك كان كتب كتاب والبس النعل فانطلقع الربط وفارق واحد من وحده من النعل ثم ألقيت ثم كان من تلفون محمل
ومن حمل إلى أمير أو رئيس طعاماً، أصابه حزن ثم أتاه الفرج، أصاب مالاً من حيث لا يرجو.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطشاهد فيديو التفسير الصحيح