كان التنور معمول باسم تنور الزهراء من طين وكاني جئت اليه واراها ينبت ورد وهو الوردالمحمدي وبدا جوانب التنور ينبت عليها الورد وعلى خزان ماء ايضا قربه ويسري بالارض حتئ وصل الارض التي وقفت عليها انا متزوجه ومريضه وليس لدي اطفال فكشنت ابكي في الواقول يارب بحق الزهراء شافينيوارزقني ذريه وابكي كما ازهرت التنور والخزان والارض وفقت من مناميارجوا تفسيره
وهو أن من رأى أنه ينبش قبر أحد من الأولياء والصالحين فإنه مجتهد في سلوك طريقته ولكن ليس هو بمقام الحفر.
شاهد فيديو التفسير الصحيح